استقبل وزير الثقافة القاضي محمد وسام المرتضى في مكتبه في الوزارة اليوم، السفيرة الإيطالية في لبنان نيكوليتا بومباردييري، في حضور الدكتور فواز كبارة، وكانت مناسبة للبحث في تطوير التعاون القائم بين البلدين في مجالي الثقافة والاثار.
كما تم التطرق الى المشاريع التي تساهم فيها إيطاليا عبر بعثاتها في لبنان، وبخاصة في مجال التنقيب عن الاثار او الترميم لبعض المواقع الاثرية والتراثية التي تضررت من جراء انفجار المرفأ، ومساهمة إيطاليا في ترميم قصر سرسق، فضلا عن الانتهاء من اعمال الترميم للمواقع الاثرية، وابرزها مشروع تأهيل القلعة البرية في صيدا، الذي تم الانتهاء منه، وسيتم الاحتفال بإنجاز الاعمال وافتتاحه في 12 من الشهر الجاري.
واعرب الوزير المرتضى عن”شكره للتعاون الذي تقدمه إيطاليا في القطاع الثقافي بشكل عام”، لافتا الى ان “الوزارة تأمل الاستمرار في انجاز المزيد من المشاريع ذات الاهتمام المشترك”، مؤكدا “تقدير لبنان دولة وشعبا لكل الجهود المبذولة في هذا المجال من الدولة الإيطالية ومن السفيرة بومباردييري شخصيا”.
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة
يعيش لبنان منذ انتخاب العماد جوزيف عون رئيساً للجمهورية عرساً حقيقياً، ويشهد زحمة مهنئين شملت كل من الرئيسين الفرنسي والقبرصي بالإضافة الى امين عام الأمم المتحدة، وكل من وزير خارجية الأردن ووزيرة
قبل سنتين تقريباً وفيما كانت الأزمة المالية والنقدية تعصف بكل شيء في لبنان، اطل رئيس مجلس ادارة شركة HSC حسين صالح ليؤكد جهوزية الشركة لتلبية زبائنها في مختلف المناطق اللبنانية، كاشفاً عن
لم يفاجئني في الآونة الأخيرة الإقبال المتزايد على محاضرات علوم الإيزوتيريك التي تنظمها جمعية أصدقاء المعرفة البيضاء. فمركز علوم الإيزوتيريك الذي أسّسه الدكتور جوزيف بهو مجدلاني (ج ب م) في أواخر الثمانينيات