اشار الفنان والصحافي جورج بو عبدو في حديث لبرنامج interview من صوت لبنان الى ان لديه حب للحياة ويحب ابتكار اشياء جديدة.
تحدث عن اغنية امورة وقال انه كان بصدد اجراء مقابلة مع المايسترو عبده منذر، وفي المقابلة اخبره المايسترو انه غنى اغنية امورة باللهجة المصرية واضاف اسمعني مطلع اغنية جميلة غير اغنية امورة، اعجبتني وبدات بتسجيلها واضاف وجدت ان الاغنية كلاسيكية ففضلت تاجيلها، عندئذ طلبنا اغنية امورة من الارشيف وتم تسجيلها بتوزيع جديد.
كما اضاف جورج انه قدم الاغنية بطريقة “مهضومة“.
اشار بو عبدو ايضا الى انه يحب الفن وقال الاغنيات السابقة هي من كتاباتي والحاني، واحب اراء الناس وتقديم الافضل.
الفن متاح للجميع والمستمع هو الذي يقرر قال بو عبده .
جورج بو عبدو لفت ايضا الى ان خلفيته في الاخراج هي التي ساعدته في تطوير عمله الصحافي، لافتا الى انه غير مقتنع بالاداء السياسي في لبنان، فاحب الثقافة والابداع وهي تفتح مجالا اوسع .
في حياتي لم افهم البلد فاللبناني اعتاد على “النق” شدد جورج.
لفت بو عبدو ايضا الى انه قام بانجاز فيديو كليب، لكنه تأخر في عرضه بسبب حالة وفاة خاصة..
انا احب الموسيقى على انواعها قال بو عبدو، مضيفا انه يحب الاغنية الجميلة.
وعن المستقبل قال أيضا، ان اغانيه ستكون كلاسيكية وراقصة وفيها نمط معين واعتبارات فنية يحب المحافظة عليها.
في عالم يمتلئ بالأفكار المكرّرة والألعاب التقليدية، يطلّ علينا المخرج دانيال موسى بابتكار لعبة “Top Stop” المميزة.هذه اللعبة التي ولدت من شغفه الكبير بالألعاب منذ الطفولة، حيث أنها تجمع الاصدقاء والرفاق في
عقد المدير العام لوزارة العدل القاضي محمد المصري في مكتبه، بحضور ضابط الاتصال في وزارة العدل بالنسبة لملف حقوق الانسان القاضي ايمن احمد، ورئيسة مصلحة الطب الشرعي بالتكليف السيدة مريم قليلات، اجتماعا
*رئيس مجلس إدارة شركة HSC حسين صالح:* نتمسّك باليد العاملة اللبنانية ونصر على استقطابها لأنها ضمانة استمرارنا ونجاحنا كخلية نحل لا تهدأتواصل شركة HSC عملها الدؤوب لتقديم أفضل الخدمات لزبائنها، متحدّيةً كل
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة