بين الكورونا واللقاح وبين أزمة المناخ المزورة والترويج للمثلية

ما الرابط بين أزمة الكورونا المختلقة وجرعة السم المسماة لقاح وبين الترويج للقاحات لامراض يتوفر علاجها والتصدي لها وبين أزمة المناخ المزورة وبين الترويج للمثلية/ اللواط تحت مسمى الحريات؟؟؟؟؟
المشترك هو الهدف والجهة الداعمة الممولة لهذا الفساد العلمي الطبي الاجتماعي.
ما سمي بالكورونا له علاج وتم التعتيم عليه وقد تم قتل المرضى عبر بروتوكولات علاجية فاشلة. الكوليرا أزمة مجاري صرف صحي علاجها سهل والتصدي لها عبر صيانة مصادر المياه والبنى التحتية. اللقاحات عامة تحتوي معادن ثقيلة ومواد ذات سمية عالية.

ازمة المناخ كذبة وثاني اكسيد الكربون مهما زاد (يشكل ٠.٤ ٪ من الغلاف الجوي) هو غذاء النبات ليعطينا اوكسجين الحياة.
المثلية/ اللواط مرض ان على الصعيد النفسي أو الفيزيولوجي او الاجتماعي وهي مخالفة لقانون الطبيعة والعلم واضح.

وهناك من يريد اقناعنا بقوة الترهيب والترغيب بكل ما ذكرت تحت حجة حماية الإنسان!!!!

الداعم لهذه الجرائم هي منظمات دولية ذات تمويل موحد وهدفها السيطرة على الشعوب والسيطرة على مواردها. ولماذا الاستغراب فهذه الدول بنت إمبراطورياتها عبر استعباد الشعوب ونهب ثرواتها ومن بعدها تصدقوا على هذه الشعوب بالفتات وصارت الجهات المانحة🤦🏻‍♀. وقد صدق فيهم قول المتنبي: يأكل من زادي ويمسكني….
ولتمرير مشروع الإبادة والسيطرة على الثروات في يد أقلية، يجب تدمير صحة الإنسان وقدرته على التفكير والمواجهة (لذا اللقاحات السامة وغيرها من الملوثات) ويجب منع الإنسان من الاستقلالية عبر الزراعة الطبيعية وتربية الماشية (لذا كذبة المناخ) ويجب إلغاء الإيمان بالله ونسف القيم الاجتماعية العائلية والتي لازالت مجتمعاتنا تحافظ عليها (لذا الترويج للمثلية والعادات الشيطانية).
هذه المنظمات والدول تتحدى الخالق وخلقه. تحت خدعة حماية الإنسان، تسلب حرية الإنسان في الخيار الطبي. وتحت خدعة حماية الحرية، يسلب الإنسان من حقه في العيش ضمن الطبيعة وقوانينها ومن حقه في معرفة الحقيقة ويسلب حق العلاج.
معركة التصدي للمثلية/ اللواط هي معركة حاسمة فلا تستهينوا بها في بداية نهاية هذه الأزمنة الرديئة.