عاد الحديث والرهان على مصير سعر صرف الدولار بعد ثلاثة أشهر أمضاها السعر مستقراً متراوحاً بين 93000 و 93500 ليرة لبنانية.
حصل استقرار سعر الصرف نتيجة عوامل عدة تقاطعت بتوافق ما بين السلطة السياسية والسلطة النقدية مع قدرة عالية لمصرف لبنان على التدخل في سوق الصرف النقدي عبر منصة “صيرفة” التي استمرت بشراء الليرات اللبنانية من الأفراد والمؤسسات والشركات في مقابل ضخ الدولار النقدي بالسوق اللبناني حتى بات واضحاً في الفترة الأخيرة أن السوق يفتقد للسيولة بالليرة اللبنانية في حين ان النقد الاجنبي متوافر بشكل كبير.
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة
يعيش لبنان منذ انتخاب العماد جوزيف عون رئيساً للجمهورية عرساً حقيقياً، ويشهد زحمة مهنئين شملت كل من الرئيسين الفرنسي والقبرصي بالإضافة الى امين عام الأمم المتحدة، وكل من وزير خارجية الأردن ووزيرة
قبل سنتين تقريباً وفيما كانت الأزمة المالية والنقدية تعصف بكل شيء في لبنان، اطل رئيس مجلس ادارة شركة HSC حسين صالح ليؤكد جهوزية الشركة لتلبية زبائنها في مختلف المناطق اللبنانية، كاشفاً عن
لم يفاجئني في الآونة الأخيرة الإقبال المتزايد على محاضرات علوم الإيزوتيريك التي تنظمها جمعية أصدقاء المعرفة البيضاء. فمركز علوم الإيزوتيريك الذي أسّسه الدكتور جوزيف بهو مجدلاني (ج ب م) في أواخر الثمانينيات