رأى”تجمع الولاء للوطن” في بيان، انه “رغم انشغال العالم ولبنان بالأحداث التي تحصل في غزة من تدمير ومحاولة تهجير شعبها، تبقى الذكرى الرابعة لثورة ١٧ تشرين التي قام بها الشعب اللبناني في وجه المنظومة السياسية الفاسدة التي نهبت المال العام وأموال المودعين ، ودمرت مؤسسات الدولة من خلال سياسة التعطيل بحجة الديموقراطية التوافقية التي لم تكن الا غطاء للمحاصصة الزعامتية الطائفية”.
واكد “التزامه العمل وفقا للمبادئ التي يرى انها قامت ويجب أن تقوم على المطالبة بقيام دولة ديموقراطية حقيقية تحترم الدستور، وتعتمد الشفافية والمساءلة والمحاسبة ولا سيما إجراء ما يلزم لاستعادة الأموال المنهوبة وتحرير أموال المودعين، دولة تحترم استقلالية القضاء وتمكنه من كشف ومحاسبة جميع المسؤولين عن تفجير مرفأ بيروت، دولة تعمل على تفعيل وتمكين كل مؤسسات الرقابة الدستورية والإدارية والقضائية”.
وختم:”يؤمن التجمع انه لا حل في لبنان الا برحيل هذه المنظومة واستبدالها ديموقراطيا بممثلين حقيقين قادرين على إنقاذ الوطن من كل المخاطر التي تواجهه”، داعيا “اللبنانيين وخصوصا الثوار منهم الى عدم اليأس والى متابعة النضال وتمتين وحدتهم الوطنية لإنقاذ ما تبقى من هيكل الدولة، وإعادة بناء سلطة قادرة على تأمين كرامة المواطن وتحقيق السيادة الكاملة على كامل التراب اللبناني”.
في عالم يمتلئ بالأفكار المكرّرة والألعاب التقليدية، يطلّ علينا المخرج دانيال موسى بابتكار لعبة “Top Stop” المميزة.هذه اللعبة التي ولدت من شغفه الكبير بالألعاب منذ الطفولة، حيث أنها تجمع الاصدقاء والرفاق في
عقد المدير العام لوزارة العدل القاضي محمد المصري في مكتبه، بحضور ضابط الاتصال في وزارة العدل بالنسبة لملف حقوق الانسان القاضي ايمن احمد، ورئيسة مصلحة الطب الشرعي بالتكليف السيدة مريم قليلات، اجتماعا
*رئيس مجلس إدارة شركة HSC حسين صالح:* نتمسّك باليد العاملة اللبنانية ونصر على استقطابها لأنها ضمانة استمرارنا ونجاحنا كخلية نحل لا تهدأتواصل شركة HSC عملها الدؤوب لتقديم أفضل الخدمات لزبائنها، متحدّيةً كل
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة