تقدمت الفنانة فيفي عبده ببلاغ لمباحث الإتصالات والإنترنت لتعقب الشخص الذي أنشا صفحة على الفيس بوك تحمل شائعة وفاتها بفيروس “الإكولاي” واصفة مروج هذه الشائعة بالقذر ومعدوم الضمير.
وسألت: “من هو الشخص التافه الذي لديه وقت فراغ كبير حتى يجلس أمام الكمبيوتر وينشئ صفحة خصيصا ليقول للناس إن فيفي عبده ماتت؟” وتابعت: “هذا شخص قذر وله أهداف قذرة لا يعلمها إلا الله، وحسبي الله ونعم الوكيل، في من يريد أن ينتقم مني ويحرق دمي بمثل هذه الشائعات”.
وأضافت:” لقد بكت إبنتي عزة بشكل هيستيري عند سماعها بهذه الشائعة و المكالمات الهاتفية الكثيفة التي انهالت عليها. اشارة الى أن هذه الشائعة خرجت في الوقت الذي تصور فيه فيفي عبده مشاهدها في مسلسلها الرمضاني “كيد النساء”.