/

حظك الخميس 6 تشرين الثاني 2014 مع ليلى المقداد من رادار نيوز

121 views

الحمل
مهنياً:تنشغل اليوم بالكثير من الشؤون المالية الهامة والتي تتعلق بمستقبلك المهني عاطفياً:تتواصل مع الحبيب بطريقة ايجابية وتتفق معه بالكثير من الأمور.

الثور
مهنياً:قد تضطر الى السفر اليوم لاتمام مهمة خاصة بالعمل عاطفياً:تشعر بالوحده بسبب انشغال الحبيب عنك خلال هذه الفترة.

الجوزاء
مهنياً:تكلف بمهمة جديدة اليوم بالعمل تحاول أن تثبت جدارتك من خلالها عاطفياً:لا تكن شديد الإنفعال تجاه أي تصرف يبدر من الحبيب وتحلى بالصبر.

السرطان
مهنياً:تلتفت اليوم للكثير من الأمور الهامة وتناقش الكثير من القضايا الهامة في العمل عاطفياً:كن صريحاً ولا تتلاعب بمشاعر الحبيب.

الأسد
مهنياً:تحاول الدخول في استثمارات هامة تشعر أنك ستكسب المزيد منها عاطفياً:الكثير من التطورات الإيجابية التي تطرأ على حياتك العاطفية.

العذراء
مهنياً:عليك أن تتصرف بعقلانية اليوم وأن تبتعد عن الاستخفاف بقدرات الغير فهذا الأسلوب لن يلائمك عاطفياً:تجد نفسك متوتراً أمام تصرفات الحبيب ولا تعرف كيف تتعامل معه.

الميزان
مهنياً:تتمتع اليوم بطاقة كبيرة عليك أن تعرف كيف تستفيد منها عاطفياً:لا تعلق على عبارات الحبيب وراعي مشاعره خلال هذه الفترة.

العقرب
مهنياً:عليك أن تطلع على الكثير من الحقائق لتصل الى الأهداف والنتائج المرجوة عاطفياً:لا تضغط على الحبيب كثيراً وأنت تدرك أنه يمر بمرحلة صعبة.

القوس
مهنياً:لا تكن كثير التردد أمام القرارات التي تتخذها وكن حاسماً في أمرك عاطفياً:تسامح مع الحبيب ولا تقسو عليه أكثر من ذلك.

الجدي
مهنياً:مجالات جديدة تظهر أمامك وتعطيك الفرصة لتبدع في مجال عملك عاطفياً:إصبر وأعطي الحبيب المزيد من الوقت.

الدلو
مهنياً:كثرة الاستهتار ستؤدي بك الى عواقب وخيمة كن حذراً عاطفياً:كن حكيماً في معالجة مشاكلك مع الحبيب.

الحوت
مهنياً:تحصل اليوم على ثناء بسبب انجازاتك السابقة في العمل عاطفياً:لا تختبر محبة الحبيب لك فأنت تدرك أنه يحبك.

اترك تعليقاً

Your email address will not be published.

Previous Story

أجندة الخميس 6 تشرين الثاني 2014

Next Story

التحكم المروري: سقوط جريح فجرا نتيجة حادث اصطدام سيارة بالحائط الاسمنتي على جسر الدورة المسلك الغربي

Latest from Blog

توقيف تسع خلايا داعشية

تقوم وحدات الجيش ومديرية المخابرات فضلاً عن بقية الأجهزة المعنية بسلسلة من العمليات الاستباقية التي مكّنتها