أصدر يونس السيد المرشح المستقل لانتخابات نقابة المحررين بيانا نوه فيه “ان كل المحررين شرفاء ويكافحون من اجل عملهم الشريف الصادق الصريح ، ولديهم الكفاءة التامة من أجل إظهار الحقيقة، وإن الاقلام الحرة لا تنضب.
ولكن للاسف نحن أسرى دروب الحرية، وبهذه الانتخابات يردوننا أن نكون أسرى لدى أهل السياسة المتخاصمين والذين اتفقوا فجأة ليحكموا قبضتهم على نقابتنا. ولكن السؤال هل هذا لصالح المحرر ام ضده؟
ومن جهة ثانية صرح : استمراري بالترشيح لنقابة المحررين ، وأضعه امانة بين يدي الزملاء الشرفاء المحررين “المتحررين” من الضغوط، وهم كثر، ولنشارك معهم في التطلعات من اجل نقابة افضل، كوني لست طائفيا ولا مذهبيا ولا مناطقيا ولا حزبيا ولا من اتباع السياسيين.
وأكد أن “بياني هذا ليس محاولة لحصد أصوات، بل هو اختبار ومحاولة لتأكيدي حق كل محرر في الخيار الديموقراطي الحر.