/

أحدث الأخبار المحلية والعربية والعالمية

127 views

محلية:

-في معلومات لـ”الأنباء الكويتية”، نصحت باريس الرئاسة اللبنانية بتكليف الحريري بتشكيل الحكومة، وإلا فستكون الحكومة العسكرية الخيار الوحيد الممكن، لأن الأوضاع اللبنانية لم تعد تحتمل.

مصادر المعلومات الموثوقة أضافت ان الولايات المتحدة وضعت العناوين الرئيسية لما يجب ان يكون عليه الوضع في لبنان، وعهدت الى باريس بالمعالجات التفصيلية.

-غرد النائب بلال عبد الله عبر حسابه على “تويتر”: “لا يجوز في ظل هذه الأوضاع المماطلة بالاستشارات النياببة الملزمة، مهما كانت التبريرات، فلا أحد يمكنه مصادرة رأينا كنواب، وكل تعطيل للدستور في ظل أزَمة خانقة بمفاعيلها الاقتصادية والنقدية والاجتماعية، هو خرق فاضح للطائف، وكفانا رقصا على حافة الهاوية… لبنان يحتضر….”.

-غرد عضو كتلة التنمية والتحرير النائب قاسم هاشم عبر “تويتر”: “الأزمة الراهنة بكل مستوياتها السياسية والاقتصادية والمالية ما زالت تراوح مكانها وتزداد حدتها مع مرور الأيام ولم يشعر اللبنانيون ان الفرج ات وسريع رغم كل الصعوبات والتحديات، لان بعض المسسؤولين يظنون اننا في وضع طبيعي يتحمل ترفا ودلالا وإدارة الظهر لمشاكل الناس وآلامهم اليومية. طفح الكيل وان الأوان لوجود حكومة إنقاذ وطني جامعة لتكون قادرة على اتخاذ القرارات السريعة وانقاذ الوطن من المشاريع المشبوهة والمتعددة الأيدي والأوجه”.

-أكّدت وزير الطاقة والمياه في حكومة تصريف الأعمال ندى بستاني أننا “نستورد المازوت منذ سنوات ولم تكن هناك أية مشكلة”، مشيرة الى أن “نسبة المازوت الذي نستورده هي 30 في المئة مع العلم أن المنافسة كبيرة في هذا السوق. وهناك لغط في موضوع البنزين والمازوت”.

ولفتت بستاني في حديث للـLBCI الى أن “الفيول أويل لشركة كهرباء لبنان الذي نستورده هو من عقود مع الدول الأخرى ومن دون وسيط”.

وأوضحت وزير الطاقة أن “المناقصة المطروحة ممكن أن تقدم أي شركة عليها وقمنا بها بسرعة نظرًا للظروف الحاصلة وإذا هناك دولة بإمكانها تأمين البنزين بأسعار تنافسية فأهلا بها”، مبينة أن “السوق يعج بالمنافسة بين 12 شركة ويمكن أن تقدم أي شركة رخصة لتستورد النفط، كما أن هناك شركات تقدم تخفيضات لبعض الزبائن لتجذبهم اليها”.

وشددت على أنه “يجب أن ننتظر النتيجة غدًا وعلينا أن نرى التفاعل مع هذا العرض وأتمنى أن تقدّم الشركات مناقصات لأن هناك 13 شركة سحبت دفاتر شروط.

وقالت بستاني: “هناك ضغط كبير يمارس على الشركات والمفروض أن يكون هناك أكثر من عارض”، موضحة أنه “بالمقارنة مع الأسعار العالمية سعر المحروقات كانت مناسبة”.

وتابعت بستاني: “مصرف لبنان يعاملنا مثل القطاع الخاص وندفع 85% بالليرة اللبنانية و15% بالدولار وسنسلم المحطات بالليرة اللبنانية وأصحاب المحطات يدفعون بالليرة أيضًا ووزارة الطاقة ستضع التسعيرة لصفيحة البنزين”، مؤكدة أن “الهدف الأساسي هو عدم انقطاع المواطن من البنزين ومن حقنا أن نوقف المناقصة متى نشاء وسننشر خلال الساعات المقبلة دفتر الشروط لتكون الأمور واضحة للجميع”.

-أكد وزير الشؤون الاجتماعية في حكومة تصريف الأعمال ريشار قيومجيان أن “الحل ليس في تفعيل الحكومة المستقيلة، بل بالإسراع في تأليف حكومة تعالج الأزمات المالية والاقتصادية الحالية الحادة، تتشكل من اختصاصيين ومستقلين، وتحظى بثقة الشارع اللبناني وثقة الخارج، وإلا فعلى الجميع انتظار “الانهيار الحتمي”.

وفي حديث إلى موقع “العين الإخبارية”، أشار إلى أن “كل وزير يعمل ضمن نطاق وزارته في تصريف الأعمال، ويقوم بما هو مطلوب منه لتسيير أمور المواطنين”.

وقال: “الأفق السياسي مسدود تماما، ما لم يتم التعاطي بإيجابية مع مطالب الشعب في تشكيل حكومة تستجيب لأحلامه وطموحاته، ونحن أمام حائط مسدود، ما لم يؤخذ بعين الاعتبار إمكانية تخلي أهل القرار عن سلطتهم، وإفساح المجال أمام حكومة إنقاذية غير فاسدة تحكم البلاد”.

وأسف لأن “السلطة الحاكمة لا تزال تتعاطى مع الأزمة بمنطق ما قبل 17 تشرين الأول الماضي، حيث يتعاملون بمنطق تقاسم الحصص الوزارية، وكأن الوزارات حكرا على طوائف وأحزاب معينة”، معتبرا أنه “أمر لن تقبل به الثورة”.

-أكد وزير المالية في حكومة تصريف الاعمال علي حسن خليل “انه من غير المسموح العودة الى مرحلة الانقسام المناطقي والطائفي والمذهبي ورفع المتاريس بين ابناء الشعب الواحد”.

كلام خليل جاء خلال لقاء سياسي حاشد نظمته حركة “أمل” – اقليم الجنوب المنطقة الرابعة في بلدة رب ثلاثين، في حضور حشد من الفاعليات البلدية والاختيارية وكوادر من الحركة.

وقال: “ان ما حصل الشهر الماضي لم يكن في حد ذاته تحركا مطلبيا بعيدا عما كنا نطالب به نحن الذين حملنا دوما مطلب الدفاع عن حق الناس في معيشتها، نحن الذين دفعنا الدم من اجل عزة هذه الارض وكرامتها. شهداء رووا بدمائهم ارض الوطن من اجل عزته وكرامته ومن اجل ان نجد لانفسنا موقعا متقدما في هذا العالم ووجدناه بكل قوة وعزة وتوحد ابناء الارض بكل اطيافهم في حركة أمل وحزب الله بشكل خاص من اجل الدفاع عن حرية لبنان ليس من اجل طائفة او منطقة او فئة. قاتلنا من اجل كرامة جميع اللبنانيين من كل المناطق وكل الطوائف ولم نسال لمن تتبع هذه المنطقة او تلك”.

واضاف: “عملنا على تحويل مناطقنا الى مناطق تنعم بالانماء الى حد كبير لا نقول تأمنت كل الامور، لكن بالقياس الى مستوى التنمية وقيام المشاريع كان هناك عمل استثنائي خلال العقود الماضية كما عملنا من أجل الاصلاح الحقيقي ومكافحة الفساد وفي الدرجة الاولى الفساد السياسي القائم والمتمثل بطبيعة النظام الذي حرص اركانه على اذكاء النعرات الطائفية فيه، فنحن قلنا على الدوام ان اساس علة هذا الوطن تكمن ان الانسان فيه مقيد بطائفة ومذهب على حساب انتمائه الوطني وعلى حساب الكفاية”.

واذ لفت الى “ان النظام الطائفي قتل روح المواطنية لمصلحة روح الطائفية”، قال: “نحن نعتز بانتمائنا الطائفي لكننا على الدوام رفعنا شعار ان طائفتنا هي في خدمة الوطن وليس العكس، هذا الشعار هو شعار امامنا الامام السيد موسى الصدر الذي دعانا الى تحويل كل المقدرات بخدمة الوطن وان لا نسخر امكانات الوطن لخدمة مصالحنا الشخصية”.

تابع: “نادينا بالاصلاح وعملنا من خلال المؤسسات والمجلس النيابي والوزاري من اجل تحسين الظروف الاجتماعية والسياسية للناس لجميع الناس دون تمييز وكنا اول من رفع شعار الانحياز الى مطالب الناس وبخاصة الناس الذين تحركوا بعفوية وصدق نتيجة تراكم الاعباء عليهم لكننا حذرنا منذ اليوم الاول من استغلال هذا الوجع وهذا الحراك لتصفية الحسابات السياسية واستعمال وجع الناس من اجل تركيب مسار سياسي جديد يحاول فيه البعض الانقلاب على انجازات هذا الوطن في قوته في بناه السياسية وفي عمل مؤسساته وحذرنا من الانقلاب على نتائج الانتخابات النيابية والتمثيل الحقيقي للناس من خلال مصادرة شعاراتهم لخدمة بعض القوى والاتجاهات الذي لا يعرف احد مدى ارتباطاتها، لهذا تعاطينا مع كل ما يجري ليس من موقع قوة ولا ضعف بل من موقع المسؤولية والهدوء والاتزان وما زلنا نتعاطى من موقع من يريد الحفاظ على هذا الوطن”.

ولفت الى “ان الحفاظ على الوطن لا يكون بهدم المؤسسات بل باصلاح مساراتها واقرار التشريعات اللازمة وليس بتعطيل حياة الناس وضرب استقرار الوطن وعندما نعمل على قطع الطرق انما لا نحقق مطلبا محقا انما نعيق احقاق المطالب، كذلك عندما نمنع ونعيق اقرار القوانين التي تحاسب الفاسدين، مهما كانوا ولاي حزب انتموا، لا نساعد على تحقيق المطالب الحقيقية للحراك”.

وختم خليل: “من موقع المسؤولية نقول لن نسمح باعادة الامور الى الوراء في ما يتعلق بحفاظنا على سلمنا الاهلي والوحدة الداخلية. ان من اولى المقدسات الحفاظ على ساحاتنا الداخلية ولا نسمح لاحد الدخول الينا من خلال استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والشائعات والتعاميم الكاذبة ومحاولة التفريق بيننا ومن يمثلكم، بينكم وقياداتكم، نحن اول من حاسب من أخل بالتزامه الوطني والاخلاقي والحركي، لكننا على الدوام كنا وسنبقى في صلب وجع الناس وتعبهم”.

-صدر عن قيادة الجيش ـــ مديرية التوجيه البيان الآتي:

إلحاقاً ببيانها السابق حول توقيفات حصلت في مدينة طرابلس بتاريخ 26 / 11 /2019 على خلفية قيام أشخاص بإلقاء رمانة يدوية على عسكريين، والتعرض للأملاك العامة والخاصة، أحيل معظم الموقوفين إلى القضاء المختص، وتم الإبقاء على تسعة منهم بينهم سوريان وإفريقي اعترفوا بالمشاركة في عمليات الشغب والتعرض للعسكريين عبر رميهم بالحجارة، وتحطيم أجهزة الصرّاف الآلي لعدد من المصارف.

وقد تبيّن وجود خلاصات أحكام صادرة بحق عدد منهم.

-أوضحت مصادر نيابية في تيار المستقبل أنه “لو أدت الظروف لعودة الرئيس الحريري لرئاسة الحكومة المقبلة، فهو سيعمل على تحديث الورقة الإصلاحية التي تقدم بها وأقرتها الحكومة في شهر تشرين الأول الماضي، باعتبار أن الأزمة استفحلت وباتت تتطلب إجراءات أقصى وأشد”.

‎ولفتت المصادر في تصريح لـ”الشرق الأوسط” إلى أننا حالياً في مرحلة الانهيار وكأننا في طائرة تهوي، فإما يكون السقوط مدوياً أم يكون هناك من يقود عملية هبوط الطائرة بأقل الأضرار الممكنة، وذلك لا يمكن أن يحصل إلا من خلال حكومة تكنوقراط تحظى بدعم وثقة المحتجين والمجتمع الدولي، “ما يؤمن ضخ عملات أجنبية في البلد بتنا بأمسّ الحاجة إليها”.

– استقبلت رئيسة كتلة “المستقبل النيابية” النائبة بهية الحريري في مجدليون، وفدا من حقوقيي تيار “المستقبل” في لبنان يرافقهم منسق قطاع المهن الحرة طارق الحجار، في حضور حسن شمس الدين.

وضم الوفد: منسق حقوقيي المستقبل عمر الكوش، منسق محامي بيروت في التيار سامر غلاييني، منسق محامي صيدا والجنوب باسل منياتو والمحامون: بثينة بيان، باهية شعر، دارين قباني، مرهف عريمط، عدنان اللبان، نيفين الحبال، ايلي قهوجي ومحمد الحريري.

وتم خلال اللقاء البحث في الأوضاع العامة في ظل الحراك الشعبي المستمر، الى جانب الشأن الحقوقي ومشاريع القوانين التي يعمل على اعدادها مكتب حقوقيي المستقبل والتي تتناول العديد من المواضيع.

وقدم الوفد للحريري نسخة من مشروع القانون الذي اعده حقوقيو المستقبل حول موضوع استعادة الأموال المنهوبة لعرضه ومتابعته من قبل كتلة المستقبل.

وأثنت الحريري على نشاط وجهود حقوقيي المستقبل ومواكبتهم المهنية للقضايا المطروحة خلال هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ لبنان.

-نفى المكتب الإعلامي في دار الفتوى نفيا قاطعا ما يتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي نقلا عن احدى الصحف المحلية من كلام منسوب الى مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان.

وأكد المكتب الإعلامي أن ما يتم تداوله من تحليلات ومعلومات هو عار عن الصحة جملة وتفصيلا، مشيرًا إلى أن أهداف ما ينقل كذبًا عن مفتي الجمهورية يصب في إطار تشويه دوره الديني والوطني والعربي واستهداف لدار الفتوى الحاضنة لجميع اللبنانيين.

وكانت صحيفة الديار قد كتبت التالي: “سيعلن مفتي الجمهورية اللبنانية للطائفة السنية المفتي عبد اللطيف دريان خطبة في جامع الأمين الكبير في ساحة بيروت يعلن فيها انه تم خرق اتفاق الطائف بالطريقة التي تجري من خلال عدم اجراء الاستشارات من قبل فخامة رئيس الجمهورية

-افادت مندوبة “الوكالة الوطنية للاعلام” ان عناصر من القوى الامنية تنفذ انتشارا واسعا على طريق القصر الجمهوري، قبيل بدء تظاهرتين الاولى للتيار الوطني الحر والثانية للحراك المدني وحزب سبعة.

ثم تم فتح طريق القصر الجمهوري أمام السيارات، بعد انفضاض المظاهرتين ومغادرتهما المكان، كما غادرت معظم القوى الأمنية مع بقاء عدد قليل منهم منتشرين في المنطقة.

-في اليوم الـ46 على انطلاقة الإنتفاضة، انطلقت التحركات الشعبية في مختلف المناطق نحو عنوان “أحد الوضوح” وسط انتشار أمني كثيف، لا سيّما على طريق القصر الجمهوري في منطقة بعبدا، التي تشهد تظاهرتين، الأولى لـ”التيار الوطني الحر” والثانية للحراك المدني. وقد عملت قوّة من مكافحة الشغب على فصل المتظاهرين المؤيدين لمواقف رئيس الجمهورية العماد ميشال عون، وبين المحتجين الذين أكّدوا أنّ “وجودهم سلمي، ولا يهدفون إلا إلى تحقيق مطالبهم وإنقاذ البلد من الفاسدين في ظل حكومة مستقلة وطنية”.

وفي المقابل، اعتبر مناصرو “التيار الوطني الحر” أنّ “رئيس الجمهورية أطلق مبادرات عديدة للحوار معهم لكنهم يرفضون”، وشدّدوا على أنّ “رئيس الجمهورية خط احمر”، رافضين “أيّ تطاول عليه فموقع رئاسة الجمهورية ليس مكسر عصا”. وأفاد “الوكالة الوطنية للإعلام” بأنّ “عمليات كر وفر تحصل بين مجموعة من المحتجين، والمؤيدين لرئيس الجمهورية، وقد تدخلت عناصر من الجيش وفصلت بين المجموعتين.

وقد انطلقت مسيرات “أحد الوضوح” في بيروت من مناطق عديدة، المتحف والحمراء وجعيتاوي والأشرفية، باتجاه رياض الصلح وساحة الشهداء، حيث تجمّع عدد من الأمهات مع أبنائهم وموظفات من مدرسة “الكفاءات” لذوي الإحتياجات الخاصة، بعد رفض المؤسسة استقبال التلامذة وإعادتهم إلى منازلهم.

وقد طالب المتظاهرون بـ”حكومة إنتقالية لا تتمثل فيها منظومة السلطة من أجل اتخاذ إجراءات عاجلة لمواجهة الإنهيار الإقتصادي الذي تسببت فيه الطبقة الحاكمة، استقلالية القضاء والمباشرة بملاحقة الفاسدين وناهبي الأموال والممتلكات العامة والخاصة، بما في ذلك الودائع المصرفية، إسقاط فزاعة الحرب الأهلية ونظامها السياسي والثقافي، والتأكيد على وحدة ساحات الإنتفاضة الشعبية وسلميتها”.

وضمت المسيرات عدداً من ممثلي الجمعيات الأهلية والمدنية الذين يرفعون شعار “الثورة” و”محاربة الفساد” ويحملون في أيديهم أغصان الزيتون، ويلبس بعضهم قمصاناً بيضاء للدلالة على السلام.

-استفاق أهالي بدارو على النيران عند الخامسة فجراً، حيث اشتعلت 3 سيارات تابعة لشركة مصاعد كهربائية وتضررت سيارة رابعة.

ولم يعرف سكان الشارع سبب الحريق، في حين دعت القوى الامنية الى عدم استباق التحقيق.

عربية دولية:

-افادت معلومات عن وصول قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، إلى العراق، الجمعة، عن طريق مطار النجف، وتوجه إلى العاصمة بغداد السبت.

وقالت المعلومات أن “سليماني التقى قيادات الحشد والميليشيات وقادة عسكريين”، لافتاً إلى أنه “صادف مع قدومه دخول 520 إلى 530 عنصراً من الحرس الثوري إلى العراق”.

وأضافت المعلومات أن سليماني التقى قادة الأحزاب واتفقوا على قبول استقالة عبدالمهدي وتشكيل حكومة جديدة بدون أن يصدر معلومات عن اسم الشخصية وشكل الحكومة.

-وافق مجلس النواب العراقي، الأحد، على استقالة رئيس الحكومة عادل عبد المهدي، استنادا إلى المادة 75 من الدستور العراقي.

وأعلن رئيس مجلس النواب سليم الحلبوسي أنه ستتم مخاطبة رئيس الجمهورية لتسمية رئيس حكومة جديد، حسب المادة 76 من الدستور العراقي.

وكان عبد المهدي قد أعلن السبت تقديم استقالته، مشيرا إلى “خطوة مهمة لتفكيك الأزمة وتهدئة الأوضاع في العراق”.

وقال خلال جلسة لمجس الوزارء: “أرجو من مجلس النواب اختيار بديل سريع، لأن البلد بأوضاعه الحالية لا يتحمل حكومة تسيير أعمال يومية”.

وشدد على ضرورة أن تفسح الحكومة الطريق لغيرها لمعالجة الوضع الراهن، متمنيا أن “يتوافق النواب بسرعة على الحكومة الجديدة وألا يطول وضع تصريف الأعمال”.

-أعلن الأمين العام لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، أن قادة المجلس سيعقدون اجتماع الدورة الأربعين في الرياض، الثلاثاء الموافق 10 ديسمبر الجاري، برئاسة العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز.

وقال الأمين العام عبد اللطيف الزياني، إن المجلس الوزاري سيعقد اجتماعه التحضيري للقمة الخليجية في مقر الأمانة العامة بالرياض، يوم الاثنين 9 ديسمبر، حسب تصريحات نقلتها وكالة الأنباء السعودية.

وأضاف أن القادة سيبحثون عددا من الموضوعات المهمة لتعزيز مسيرة التعاون والتكامل بين الدول الأعضاء في مختلف المجالات السياسية والدفاعية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية، بالإضافة إلى تدارس التطورات السياسية الإقليمية والدولية والأوضاع الأمنية في المنطقة وانعكاساتها على أمن واستقرار دول مجلس التعاون.

وعبر الزياني عن ثقته بأن “القمة الأربعين لقادة دول المجلس سوف تخرج، بعون الله، بقرارات بناءة تعزز من اللحمة الخليجية، وتعمق الترابط والتعاون والتكامل بين الدول الأعضاء”.

-أصدرت محكمة عراقية، الأحد، حكما بالإعدام على ضابط في الشرطة أدين بقتل متظاهرين، في أول حكم من نوعه منذ انطلاق الاحتجاجات الشعبية العارمة في البلاد قبل نحو شهرين، التي قتل فيها المئات.

وحكمت محكمة استئناف واسط، بـالإعدام على الضابط طارق الجابري، والسجن 7 سنوات على الضابط عمر السعدون، بتهم قتل المتظاهرين في تظاهرات سلمية خرجت في الأول من أكتوبر في محافظة واسط.

وفي محافظة النجف، تجددت الاشتباكات بين ميليشيات مسلحة والمتظاهرين الذي يحاولون اقتحام مرقد محمد باقر الحكيم، وتم استخدام الرصاص الحي في ساحة ثورة العشرين.

واستمرت المواجهات الليلية بين المتظاهرين وقوة حماية مرقد الحكيم في النجف، بعد فشل وساطة من شيوخ عشائر ورجال دين في المحافظة.

من جانبه، أعلن المتحدث باسم مجلس القضاء الأعلى، عبدالستار بيرقدار، الأحد، إصدار مذكرات قبض بحق المعتدين على المتظاهرين في النجف.

وقال البيرقدار في تصريح صحفي، إن “الهيئة التحقيقية القضائية في محافظة النجف الأشرف تصدر مذكرات قبض بحق المعتدين على المتظاهرين في المحافظة”.

وفي كربلاء، قطع محتجون عددا من الطرق الرئيسية والتجارية وسط المدينة، من بينها طرق الضريبة وحي البلدية والجاير والسناتر ومجسر الضريبة.

كما خرجت تظاهرة طلابية كبيرة، حدادا على أرواح القتلى الذين سقطوا في النجف والناصرية.

وفي العاصمة بغداد، انطلقت مسيرات طلابية حاشدة وسط المدينة، باتجاه ساحة التحرير.

-كشفت مصادر دبلوماسية  ان الاجتماع الثلاثي الفرنسي- الاميركي- البريطاني الذي انعقد في 19 الجاري في باريس على مستوى رؤساء دوائر الشرق الاوسط في وزارات الخارجية الثلاث وجمع الفرنسي كريستوف فارنو والاميركي ديفيد شينكر والبريطانية ستيفاني القاق سيعقد مجددا في بريطانيا الاسبوع المقبل لاستكمال البحث في الازمة التي يمر فيها لبنان وكيفية المساعدة في اجتراح حل ينهي تداعياتها الخطيرة.

وافادت المصادر ان المجتمعين سيؤكدون وجوب الاسراع في تشكيل حكومة ترضي الشعب لاخراجه من الشارع وتوحي بالثقة للمجتمع الدولي لمد لبنان بالدعم الكفيل بمساعدته على تجاوز المطبات التي تواجه استعادة عافيته سريعا.

مقدمات نشرات الاخبار:

ال بي سي:

مضى احد الوضوح من دون ان يسجل اي وضوح على صعيد المشاورات المرتبطة بالحكومة.

الاكيد حتى الساعة ان الاسبوع المقبل لن يكون اسبوع اعلان رئيس الجمهورية موعد الاستشارات النيابية الملزمة للتكليف، لانه وبحسب المعلومات المتوافرة، كلما حلت عقدة، برزت عقد، وكأن كل ما يسرب عن ايجابية في التفاوض وصلت الى حد التداول بالحقائب والاسماء ليس سوى ملهاة او حتى مناورة.

وهنا تقول المعطيات، ان المرشح الاكثر حظا للتكليف، اي سمير الخطيب وهو يقود ما يشبه المفاوضات بين جميع الافرقاء، رميت امامه عقدة جديدة عنوانها هذه المرة حقيبتا المالية والخارجية، ومن حصة من ستكونان في الحكومة العتيدة، وان هذه العقدة ووجهت بطرح مضاد قضى بالتمسك بحقيبة الخارجية والداخلية ما اطاح بكل الاجواء الايجابية التي ضخت في الساعات الماضية.

في المقابل, تقول مصادر اخرى ان العقدة ليست في الحقائب، انما في موضوع لا يعرفه الا قلة من المعنيين، في وقت تؤكد مصادر مقربة من الرئيس الحريري للـLBCI ان الحريري اعطى دعمه المطلق للخطيب لتشكيل الحكومة، منذ طرح اسمه، وان كل ما يجري من تفاوض  مع الثنائي الشيعي لا علاقة للرئيس به، انما هو مرتبط بالطرف المعني به فقط اي بسمير الخطيب.

وفيما يرتبط دعم الحريري للخطيب بشكل الحكومة التي يقبل بها رئيس الحكومة المستقيل، تقول المصادر المقربة من التيار الوطني الحر، الذي التقى رئيسه جبران باسيل سمير الخطيب، ان باسيل يقدم كل التسهيلات اللازمة بغية الوصول الى حكومة، لا اعتراض عليها لا من حيث نوعية الوزراء، ولا من حيث قبول الشارع بهم، ولا حتى من حيث تأمين الثقة النيابية لهم.

كل ما تقدم في خبايا التفاوض يجعل الامور تزداد صعوبة، والاخطر يظهر بوضوح ان سياسيينا وكعادتهم، تركوا كل مصائبنا وعادوا يتنازعون الحقائب، وكأن كل ما يجري في الشارع لا يصلهم، هذا في وقت يشتد فيه الخناق أكثر فأكثر حول رقاب اللبنانيين، الذين صدحت اصواتهم في الساحات اليوم، فيما خفت صوت ناجي في عرسال الى الابد، فناجي قرر التوقف عن الحياة لانه مديون بحوالى 700 ألف  ليرة.

من له اذنان للسماع فليسمع.

الجديد:

أحد الوضوح” في الساحات في موازاةِ “أحد الغموض” في الاستشارات وطريقُ بعبدا المعبّدة أمامَ المتظاهرين ظلّت غيرَ سالكة للنواب المجهّزين بسلاسلَ سياسية فعلى دُروبِ القصر معركةُ دفاعٍ وهجوم دارت بين حُماةِ الرئيس ومتظاهرين من أفواج حزب سبعة.. مدعومين منَ العسكريين المتقاعدين وبعضِ المجموعات الناشطة في الحَراك وفيما التوترُ طَبَعَ تحرّكَ بعبدا، كانت بقيةُ الساحات تَتخذُ أشكالَ الوَحدة من المُتحف والسوديكو ومَصرِف لبنان.. وكلُهم باتجاه وَسَط البلد وسَواءٌ عندَ طريقِ القصر أو الطرقِ الرئيسة الأخرى، فقد جاءتِ الشعارات مُصوَبةً نحوَ الاستشارات لكنَ القرارَ في شأنِ هذه الخُطوة الدُستورية ظَلَّ في أدراجِ رئيسِ الجمهورية الذي لم يُحدِّد الدعوة على الرَغمِ من أنّ أوساطَه ووزراءَه ونوابَه كانوا يؤكّدون حصولَها بدايةَ الأسبوعِ الطالع وتجميدُ التشاور المُلزِم تقابلُه مشاوراتٌ على خطِ التكليف أجراها المهندس سمير الخطيب معَ رئيسِ التيار الوطني الوزير جبران باسيل ووَفقاً لمعلومات الجديد فإنّ باسيل قدَّمَ التزاماً للمرشح الخطيب يتعهّد فيه الخروجَ من أيِ تشكيلة على أن يَستكمل الخطيب حركةَ مشاوراتِه باتجاهِ خطِ الثنائي الشيعي وبذلكَ يكونُ “استشاريَّ” الدولة قد دَخلَ مِنطقةَ ترسيمِ الحدودِ السياسية للحكومة لكنَ حزبَ الله.. سيُفاوِضُ الخطيب وقلبُه معَ الحبيب.. يَطرحُ رؤيتَه لمهندسِ الحكومة ويَتطلّعُ إلى الدكتور سعد، مفضِّلاً الدائم على الموقّت والتصريحاتُ السياسية لوزراءِ ومسوؤلي حزبِ الله كَشفت عن الميولِ السياسية، كإعلانِ الوزير محمود قماطي أنّ الحزبَ لا يزالُ يرشّح الحريري وتنسجمُ ميولُ حزبِ الله معَ تطلعاتٍ فرنسية جرى تسريبُها صِحافياً عن نصائحَ من دارة ماكرون بإعادةِ تكليفِ الحريري معَ بعضِ المُغرياتِ الدولية مالياً وحتى الساعة فإنّه سيُترَك للخطيب استنفاذُ مُهمتِه حتى الرمقِ الأخير، قبلَ الانتقال إلى الخُطوة التالية لكنَ المواطنين هم مَن يتحمّلون تَبِعات هذا الصبر

أو تي في:

في العام 1956 حرد رئيس الحكومة على رئيس الجمهورية لانه لم يقطع العلاقات الديبلوماسية مع بريطانيا وفرنسا وانتهت بثورة ال1958 . في العام 1966 حرد رئيس الحكومة على احدهم وتبنى حملة لتأديبه فكانت النتيجة انهيار احد اكبر مصارف لبنان والعالم العربي . في العام 1969 حرد رئيس الحكومة لستة اشهر كاملة مطالبا باطلاق حرية العمل الفدائي الفلسطيني على الحدود الجنوبية وكان له ما اراد باتفاقية القاهرة المشؤومة التي وضعت الاسفين الاول في نعش سيادة الدولة اللبنانية . في العام 1973 حرد رئيس الحكومة واستقال لان رئيس الجمهورية لم يٌقل قائد الجيش اسكندر غانم تحت زعم عدم التصدي للعملية الاسرائيلية في فردان ووصلنا الى اشتباكات ايار بين الجيش والمسلحين الفلسطينيين والتي مهدت لحرب لبنان بعد عامين . العام 1975 حرد رئيس الحكومة رافضا انزال الجيش لضبط الامن ومنع انزلاق البلد نحو المجهول فكان الانهيار الكبير والسقوط العظيم . في العام 1986 حرد رئيس الحكومة على رئيس الجمهورية لانه غطى اسقاط الاتفاق الثلاثي وانتهى عهد الجميل بحكومتين احداهما الشرعية ولا رئيس للجمهورية . بعد الطائف هدنة قصيرة عاد بعدها رئيس الحكومة الى الحرد والاعتكاف والاستقالة وكانت المعالجات السورية فورية من خلال وصف العقاقير السياسية , وكنت ترى الجميع هاشين باشين فرحين مبتهجين وبما قسّم لهم راضين مرضيين .

خرج الاوصياء وبقي الوكلاء وانسحب العملاء الى الظل لحين و وغاب اللقطاء بانتظار ايام افضل . ليس من سيمائهم تعرفونهم بل من تاريخهم وماضيهم والحاضر . وكلاء التفليسة , تجار البندقية , شطّار القضية , ارباب المركنتيلية مماسح المخابرات وروائح السفارات .

ركبوا على ظهور الناس 30 عاما واليوم يركبون موجة الحراك معتبرين البلد مضمار خيل وعلب ليل . اليوم يحاولون تعويض سقوط مشروعهم في الخارج والداخل بوضع اليد على الحراك وتحويله قوة دافعة جديدة للتفجير بدلا من التغيير .

بعد شهر ونصف على الحراك اي شيْ لم يتحرك على المستوى الحكومي . الحريري يقول انه غادر ولن يعود وصارت شروطه تقارع المستحيلات الثلاث وتضارع عجائب الدنيا السبع . لا للحزب لا للتيار لا للسياسيين في اي حكومة تكنوقراط يترأسها هو . انتخابات نيابية مبكرة – صلاحيات استثنائية لم يحصل عليها والده في اول عهده برئاسة الحكومة منذ 27 عاما – عدم المس بشخصيات مالية وامنية وعسكرية وسياسية – عدم التطبيع مع سوريا واغلاق الباب الذي يؤدي الى اعادة النازحين او عودة الحركة الاقتصادية بين البلدين . كل ذلك بانتظار ما ستؤول اليه المواجهة الكبرى في المنطقة وقرار يقولون انه قريب للمحكمة الدولية في لاهاي . باختصار : اما انا رئيس حكومة وفق شروطي او اذهبوا الى حكومة من دوني سموها ما شئتم . لكن المخفي الاعظم في ما يحصل يكمن في تدفيع حزب الله ثمن قلبه لمعادلة الجيش الاسرائيلي الذي لا يقهر الى المقاومة التي لا تقهر وبمفعول رجعي يعود ل2000. وفي تدفيع العهد ثمن وقوفه الى جانب المقاومة ورفض التوطين والتصدي لقضية النازحين وعدم الرضوخ لاملاءات ترسيم الحدود واعادة النظر بتلزيمات البلوكات وتوزيع الشراكات وخصخصة الشركات وحصحصة الصفقات , بمفعول ثأري يعود ل2006 . من بغداد الى بيروت خط مستقيم من التوترات السياسية والتوتيرات الميدانية بدات بالفساد وانتهت بتغيير نظام البلاد بسلاح العقوبات والتظاهرات والاحتجاجات – وهنا لا تدخل التحركات المطلبية الصادقة والشريفة في هذا التصنيف – في وقت يتجه البلد الى الافلاس ولا احد يتحرك للانقاذ حتى ولو بعد خراب البصرة . ومن اوروبا التي تصارع القدر الاميركي خبر غير مفرح لواشنطن وهو ترحيب باريس ولندن وبرلين بست دول اوروبية تنضم الى الية المقايضة في instex والتي تهدف الى التحايل على العقوبات الاميركية ضد التجارة مع ايران عن طريق تجنب استخدام الدولار . في هذا الوقت ينتظر اللبنانيون مصير الاسم الثالث وغيره من الاسماء في الفرن الحكومي المستحدث والناشط بالرغم من مشكلة الطحين وازمة البنزين ..

ان بي أن:

عطلة نهاية اسبوع جافة على مستوى الملف الحكومي الذي لم يسجل على مساره أي حراك باستثناء ما تردد عن اجتماع ليلي عقده المرشح لرئاسة الحكومة سمير الخطيب ورئيس التيار الوطني الحر الوزير جبران باسيل

المنار:

اسبوعٌ اخرُ من الفراغِ الحكومي يَطويهِ لبنانُ السياسي ، لكنَ اللقاءاتِ على نيةِ التسميةِ والتكليفِ لا تزالُ مستمرة . ووفقَ مصادرَ مطلعةٍ فانَ الاتصالاتِ لم تتوقف خلالَ الساعاتِ الماضية ، اما النتائجُ فيمكنُ ان تظهرَ مطلعَ الاسبوع.

الازمةُ الحاليةُ في لبنان ، مدخلُ حلِّها الحقيقي يكونُ بتشكيلِ حكومةِ وحدةٍ وطنيةٍ وَفقَ صيغةِ إتفاقِ الطائفِ بحسبِ رئيسِ كتلةِ الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد ، الذي راى في استخدامِ سلاحِ النقدِ والمصارفِ ضدَ حزبِ اللِه محاولةً فاشلةً لاخضاعِ قرارِه الوطني خدمةً لأجنداتٍ خارجية.

اقتصادياً ، وفيما ينتظرُ اللبنانيونَ ترجمةَ حاكمِ مصرفِ لبنانَ مقرراتِ اجتماعِ بعبدا المالي بتعاميمَ خاصة ، تواجهُ الاسواقُ مصيراً مجهولاً بسببِ غيابِ الروادعِ امامَ المافياتِ المتحكمةِ بالاسعارِ والدولارِ ، بينما يزيدُ غيابُ الرقيبِ الطينَ بِلَّة ، ويرفعُ سقوفَ الازمة ، محاصراً المواطنَ بينَ تقلبِ الشارعِ وفقدانِ الحلولِ العاجلة.

وان متاخرةً بفعلِ استسلامِ الدولةِ للمحتكرينَ لعقودٍ خلت ، تحملُ خطوةُ فضِّ عروضِ مناقصةِ استيرادِ البنزين عبرَ مديريةِ المنشاتِ النفطيةِ غداً املاً بتحقيقِ الاصلاح : فكم من كارتيلاتٍ ستَتحسّسُ جيوبَها حينما تُسجِّلُ وزارةُ الطاقةِ انَ الدولةَ قادرةٌ على ادارةِ نفسِها واصلاحِ عِللِها اِن طابت النوايا فيها ، وانَ تحقيقَ الربحِ للخزينةِ من مصادرَ شتى قابلٌ للتحققِ بخطواتٍ بسيطة ، ولكنْ جريئة.

وبالحديثِ عن الجراةِ في القرارِ لمواجهةِ التهديداتِ يُسالُ عن امتناعِ رئيسِ حكومةِ تصريفِ الاعمالِ عن دعوةِ الوزراءِ الى جلسةٍ يرعاها الدستورُ وتفرضُها الضرورة. وهل من ضرورةٍ اكبرُ من تلكَ التي تحملهُا الظروفُ الحالية ، والاوضاعُ التي التحفَها البعضُ ذريعةً للتنحي ؟.

اترك تعليقاً

Your email address will not be published.

Previous Story

الخارجية المصرية: القاهرة وأثينا تؤكدان عدم شرعية الاتفاق بين تركيا ورئيس حكومة طرابلس فايز السراج

Next Story

الجزائر.. السلطة تتمسك بإجراء الانتخابات على الرغم من الرفض الشعبي

Latest from Blog