ميماك أوجلفي آند ماذر تصبح الوكالة العربية الاولى من حيث الجوائز الابداعية

194 views

أعلى مراتب الشرف في مهرجان كان ليونز للإبداع

عززت شركة “ميماك أوجلفي آند ماذر” من رفعة مكانتها كوكالة إعلانية رائدة في الشرق الأوسط بفوزها بثلاث جوائز من فئة الأسود الذهبية، بالاضافة الى جائزة الأسد الفضي وجائزة الأسد البرونزي خلال مهرجان “كان” الدولي التاسع والخمسين الخاص بالإبداع الذي اختتم لتوه.

 وشهدت “ميماك أوجلفي” دخول 17 من حملاتها الإعلانية التصفيات النهائية في “كان” مما مهد الطريق أمام “أوجلفي آند ماذر” لدخول التاريخ من خلال فوزها وللمرة الأولى بلقب “شبكة العام”- وهي جائزة سنوية مرموقة في صناعة الإعلان.

وحصدت حملة “عودة الديكتاتور بن علي” التونسية ثلاث جوائز الأسود الذهبية عن فئات ترويج المبيعات وتفعيلها ومحتوى العلامة التجارية، بالإضافة إلى جائزة الأسد البرونزي عن فئة صناعة الأفلام. أما جائزة الأسد الفضي فحصدتها حملةIKEA  عن فئة الإعلان الرقمي.

وقد أغدق رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لوكالة “ميماك أوجيلفي” السيد إدمون مطران بالثناء على موظفي الشركة لرفعهم مستوى الإبداع إلى درجات غير مسبوقة في المنطقة. فبفضلهم، أصبحت الشركة الآن الرابح الأكبر في الشرق الأوسط، واكثر وكالة اعلانية تحصد أكبر عدد من الجوائز في العالم العربي.

وفي تعليق له حول هذا الفوز، قال مطران: “إن جلَّ ما تطمح إليه أي شركة تعمل في هذا القطاع، هو حصاد وفير كهذا يضم ثلاث جوائز الأسود الذهبية في مهرجان “كان”: نحن اليوم في القمَة. إلا هذا النجاح لم يأتِنا عن طريق الصدفة، بل هو نتيجة مباشرة للتخطيط الاستراتيجي والجهد الدؤوب في سبيل رفع إبداعنا إلى مستوى نكون فيه على قدم المساواة، لا بل أفضل من أفضل اللاعبين في ميدان التسويق والإعلان في العالم. وهذا ما حققناه.”

لا شك أن الوصول إلى مرحلة التصفيات يعد إنجازاً رائعاً بحدّ ذاته، إلا أنه ليس حدثاً معزولاً. ففي الواقع، حصاد جوائز الأسود الذهبية اليوم يعدّ حلقة من سلسلة طويلة من الجوائز الرفيعة المستوى التي راحت تتدفق في الآونة الأخيرة على شركة “ميماك أوجلفي” في المنطقة وخارجها تقديراً لحملاتها المتعددة من مختلف فئات الإعلان والتسويق. ففي وقت سابق من هذا العام، حصدت الشركة في حفل توزيع جوائز “دبي لينكس” للعام 2012 فوزاً ساحقاً بالجائزة الكبرى مرتين إضافة إلى تسع عشرة جائزة ذهبية وأربع جوائز فضّية وست برونزيات. كما كانت أول شركة من الشرق الأوسط تفوز بالجائزة الكبرى (Grand Prix) في حفل توزيع جوائز “كليو” في نيويورك.

وأضاف مطران: “إن جوائز الأسود هي أحدث إنجازاتنا لكن بطبيعة الحال، تبقى المكافأة الأبرز هي رضا عملائنا. فهدفنا كان وما يزال أن نحافظ على مستوى إبداعنا ليكون عالمياً ومتساوياً. وهذا لا يعني أننا سننام على أمجادنا بل بالعكس هذه الجوائز هي حافز لنا لنسعى جاهدين في سبيل التقدم باستمرار”. وختم بالقول: “أتوجّه بالشّكر إلى كلّ أعضاء فريق العمل الإبداعي الرائع في منطقتنا وخصوصاً في تونس الذي لم يكتفِ بتقديم حملة مذهلة بل دخل التاريخ”.

يذكر أن مهرجان “كان ليونز الدولي للإعلان” للعام 2012 شهد أيضاً أفضل سنة بالنسبة لشركة ” أوجلفي آند ماذر” فقد تم تكريمها بجائزة “شبكة العام” بفضل فوزها بـثلاث وثمانين جائزة عن جميع الفئات، بما فيها الجائزة الكبرى و12 جائزة الأسد الذهبي، و20 جائزة الأسد الفضي، و50 جائزة الأسد البرونزي. كما حقّقت شبكة ” أوغيلفي آند ماذر” رقماً قياسياً بـوصول 305 من حملاتها إلى مرحلة التصفيات النهائية.

لمحة حول شركة ميماك أوجلفي: انطلقت شركة ميماك أوجلفي بأعمالها من البحرين في العام 1984. وهي شراكة جمعت بين شركة الشرق الأوسط للتسويق والإعلان (ميماك) وشركة أوجلفي العالمية. تقدم شركة ميماك أوجلفي حالياً خدمات إعلانية وإبداعية وعلاقات عامة وتسويق مباشر وتنشيط وتخطيط لمروحة واسعة من العملاء من خلال 14 مكتباً موزعاً على مختلف بلدان الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. هذه التغطية الجغرافية الواسعة، إلى جانب طاقم عملها المؤلف من نحو 500 موظف متخصص، يوفران للشركة مقاربة فريدة لمختلف قطاعات الأسواق العربية.

لمحة حول شركة أوجلفي أند مايثر: إن شركة أوجلفي أند مايثر (ogilvy.com) هي إحدى أكبر شركات الإعلان والتسويق في العالم. وهي تقدم مجموعة متكاملة من خدمات التسويق لعملائها من خلال وحداتها المتخصصة بما فيها الإعلان والعلاقات العامة والشؤون العامة، والعلامات التجارية والهوية، وخدمات التسويق لعملاء التجزئة والمتسوقين، والاتصالات، والرعاية الصحية، والتسويق المباشر والرقمي، والعروض، والعلاقة التسويقية والإنتاج الرقمي. وتقدم شركة أوجلفي آند مايثر خدماتها لحوالى 500 شركة من أغنى الشركات حول العالم (فورتشن جلوبال) إضافة إلى الشركات المحلية من خلال شبكة مكاتبها التي تضم أكثر من 450 مكتباً موزّعاً على 120 بلداً. وهي إحدى شركات مجموعة WPP (ناسداك : WPPGY). للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني www.ogilvy.com.

لمحة حول الدورة 59 من مهرجان “كان ليونز الدولي للإعلان”:  يُعرف المهرجان الدولي للإبداع، الذي عقدت فعالياته من 17 إلى 23 يونيو 2012 في مدينة كان في فرنسا، بإسم مهرجان “كان ليونز”. ويعد هذا المهرجان الإحتفالية الرائدة في العالم الخاصة بالإبداع في مجال الإعلان والتسويق يجري سنوياً في العالم. ونظراً لأهمية جوائزه العالمية السنوية في هذا القطاع، تكثر المشاركات ليتخطى عددها 28800 من مختلف أنحاء العالم، حيث تعرض الأعمال المبدعة أمام لجان تحكيم. وتتسلم الشركات الفائزة جائزة الأسد المرموقة للأكثر إبتكاراً في مجالات الفيلم والصحافة المطبوعة والتسويق الخارجي والتفاعلي والتسويق بالراديو والتصميم وترويج المبيعات وتفعيلها وصناعة الأفلام والإعلان المتكامل بالإضافة إلى أفضل دعاية وتسويق مباشر وعلاقات عامة والأفكار الإبداعية الفعالة الفريدة. ويعد المهرجان المكان العالمي الوحيد بحق الذي تلتقي فيه شركات الإعلان ومتخصصو الإعلان والإتصالات. ويحضر ما يزيد عن 9000 وفد من 95 دولة سبعة أيام من المعارض والعروض السنيمائية بالإضافة إلى 57 منتدى رفيع المستوى و20 ورشة عمل ومحاضرة متخصصة يلقيها أقطاب المجال المعروفون في جميع أنحاء العالم. وبإعتباره الفرصة السنوية للتعلم والتواصل بين العاملين في مجال الإعلام، يعد “كان لينز” الحدث الذى يتوجب حضوره على كل شخص يعمل فى مجال إيصال العلامة التجارية إلى المستهلك.

للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكترونيwww.memacogilvy.com www.ogilvأو الاتصال بالتالية أسماؤهن:

Carmen El-Hajj

E-Mail: carmen.el-hajj@ogilvy.com

Tel: +961 1 486065/6/7/8/9

Blanche Baz

Email :  Blanche.baz@ogilvy.com

Tel : +961 1 486065/6/7/8/9

اترك تعليقاً

Your email address will not be published.

Previous Story

أنيبلا هلال : لست مخولة بالتكلم عن خلاف راغب وأحلام

Next Story

سيسكو تكشف عن سبُل جديدة للتعاون في عصر ما بعد الكمبيوترات الشخصية للعملاء في لبنان

Latest from Blog