ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة
يعيش لبنان منذ انتخاب العماد جوزيف عون رئيساً للجمهورية عرساً حقيقياً، ويشهد زحمة مهنئين شملت كل من الرئيسين الفرنسي والقبرصي بالإضافة الى امين عام الأمم المتحدة، وكل من وزير خارجية الأردن ووزيرة الدفاع الاسبانية، ومن المنتظر قدوم وزيري خارجية المملكة
لم يفاجئني في الآونة الأخيرة الإقبال المتزايد على محاضرات علوم الإيزوتيريك التي تنظمها جمعية أصدقاء المعرفة البيضاء. فمركز علوم الإيزوتيريك الذي أسّسه الدكتور جوزيف
دفعت اكتشافات النفط والغاز في الحوض الشرقي للبحر الأبيض المتوسط، المنطقة الى دائرة الضوء واستقطبت الاهتمام الدولي بثرواتها المكنونة منذ بداية الالفية الثالثة. وقد ترافقت هذه الاكتشافات مع اعلان دائرة المسح الجيولوجي
استقبل وزير الثقافة، القاضي محمد وسام المرتضى في مكتبه في المكتبة الوطنية – الصنائع، وفدًا من شركة Routes for Development and Consultancy (RDC). ضم الدكاترة هاني عبدالله، ناديا عيتاني، محمد إسماعيل، لإطلاعه
استقبل وزير الثقافة القاضي محمد وسام المرتضى في مكتبه في المكتبة الوطنية – الصنائع رئيس مجلس ادارة صندوق التعاضد الموحد للفنانين النقيب فريد بو سعيد وامين السر النقيب نعمة بدوي وجرى التداول
وجّه المحامي زياد بيضون وكيل القاضي مايا كنعان كتاب ردّ الى جريدة نداء الوطن جاء فيه:”جانب رئاسة تحرير جريدة نداء الوطن بتاريخ ٢١/ ١٢/ ٢٠٢٤ أوردت صحيفتكم الخبر الآتي: (أوقف أحد الأجهزة
أقامت جمعية بيروت ماراثون حفلاً تكريمياً وزّعت في خلاله الدروع وشهادات المشاركة على الفائزين والفائزات في سباق الميلاد الذي أقامته يوم الأحد 15 كانون أول الماضي إنطلاقاً ووصولاً في ملعب مجمع الرئيس
جلخ كرّم الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل لدوره الريادي وإنتخاب قبلاوي عضواً في لجنة التضامن للتدخل والإغاثة إختتمت في مدينة تيرانا عاصمة ألبانيا أعمال الجمعية العمومية ال 13 للإتحاد الرياضي للتضامن
أطلقت الفنانة أراكسي عملها الجديد بعنوان “سلام” وهي أغنية من كلمات وألحان المايسترو عبدو منذر الذي وقّع أيضاً الفيديو كليب الخاص بها. وتتناول الأغنية موضوع السلام الذي نحن بأمسّ الحاجة إليه فلا
تسببت التطورات الجيوسياسية التي حفل بها العام 2024 بتداعيات متفاوتة على الاقتصاد العالمي، وبينما كانت المخاوف كبيرة من ارتفاع أسعار النفط والغاز أتت المفاجئة من أسعار المعدن الأصفر. فعلى الرغم من استمرار
يعود الاهتمام المستجد بالحوض الشرقي للبحر الأبيض المتوسط الى ما اسفرت عنه تقديرات هيئة المسح الجيولوجي الأميركية (United States Geological Survey, USGS) للموارد الهيدروكربونية غير المكتشفة والقابلة للاسترداد تقنياً في هذا الحوض،