رادار نيوز – من أين يبدأ الحديث عن شخصية متعددة الأبعاد بحجم عضو تكتل التغيير والاصلاح النائب ميشال الحلو؟ من أي صفحة من سجله الفكري، القانوني، السياسي، والنضالي الطويل نبدأ؟ مسيرة تمتد
(شرف تضحية وفاء) ينابيع نقية صافية صادقة، انهلّ منها وتميّز، للتفاني والعطاء. هو عماد الوطن، والبناء… هو الأمن والحماية بما يقدم من عمل، وما يحقق من إنجاز وما يمنحنا من حضور، وما
“شهر رمضان الذي انزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان، فمن شهد منكم الشهر فليصمه ومن كان مريضاً او على سفر فعدة من ايام اخر يريد الله بكم اليسر ولا
رحل عملاق الصحافة العربية وعميد الصحافة اللبنانية… رحل فارس الكلمة الصادقة الحرة… رحل صاحب القرار الوطني والرأي الصريح… وبرحيله انطوت صفحة مجيدة من صفحات التاريخ اللبناني العربي، وفقدت الأمة العربية كبيراً وحكيماً من
تعتبر الحضارة طريقة في الحياة وطريقة في التفكير وطريقة في التنظيم ومستوى متقدم من الاداء الاقتصادي والمجتمعي. وها نحن في عصر وزمن الحاجة الى الحوار، وهو عملة صعبة في الفكر اللبناني، لذلك
ان الهدف من الحرية هو رفض العبودية ومختلف أنواع واشكال السيطرة والهيمنة، ففي سبيلها تكافح كل الكائنات لتحقيقها، وفي سبيلها أيضاً ناضل الانسان الأول من أجل قوته ورزقه، كافح بعقله وعلمه وإدراكه،
اتساءل؟ ما الفرق بين امراض الجسد وامراض المجتمع خصوصاً ما اذا اكدت لنا الاحصاءات بان نسبة كبيرة منها هي مسبب للاول… اليس من الضروري ان يعيش الأفراد أصحاء في مجتمع نظيف ينعم
(ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون ان كنتم مؤمنين ان يمسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله وتلك الأيام نداولها بين الناس وليعلم الله الذين آمنوا ويتخذ منكم شهداء والله لا يحب
ثمة كلمات وجمل أتوقف امامها طويلاً… تصرخ في الروح مثل طيف يصر على الحضور. اقرؤها بهدوء وتمعّن واهتمام، اجدها كما هي لم تتغير بالحس، واللمس، والذوق. طعمها على شفتي مذاق الشهد. ساخنة