رادار نيوز – القاب جمالية ودروع وجوائز توزع بطريقة عشوائية، تختلط فيها المناقبية بالعشوائية، وتنحدر أحياناً الى الابتذال. كما ان حفلات التكريم، تعقد أحياناً، على مختلف الطبقات الاجتماعية مع احترامنا لطبقات الشعب،
لبنان وطن وتاريخ حافل بالأمجاد، وحضارة عريقة، وآثار خالدة تشهد له الأيام والعصور. ماأجمل الإنسان الذي يعرف قيمة وطنه، ويقوم بواجبه كاملا ً حفاظاً عليه وذوداً عنه، لتحقيق الحرية والإستقلال. وفي سبيل
رادار نيوز – عماد جانبيه رياض علاء الدين غادرتنا وانت قمة في العطاء، وفقدنا فارساً من فرسان الصحافة اللبنانية، لمواقفك الجريئة والصلبة، وقراراتك الحاسمة، ورأيك الواضح والصريح، فلم تساوم او تهادن في
رادار نيوز – الوطن، كما هو معروف، الأمان والاستقرار، ومن يفقد هذا الشعور والاحساس معذور ان كفر بوطنه وكل القيم والمبادىء، لأننا نعيش اليوم أياماً لا نحسد عليها.. بطالة سياسية لم يعرفها
رادار نيوز – اصبحت الطائفية اليوم هي قضية القضايا ويمتهنها من لامهنة له، فكم من عاطل عن العمل تحول الى ناشط طائفي؟! وكم من فاشل في الحياة تحول الى برلماني طائفي؟! بل
رادار نيوز – فاض الخطاب السياسي عن حدود الوظيفة الانتخابية. وعادت الحدّة الى ما قبل كل الاتفاقات وما يفرض من تهدئة ووقف الحملات. رغم ان انعاش الذاكرة لن يقدم او يؤخر في
رادار نيوز – اصوات طائفية تنعق هنا وهناك، ومحاولات بائسة لمسيطرين على مقدرات وإمكانيات هذا الوطن… هم المتولون لأمر هذا الشعب، الذي يريدونه مرتهناً ومتلقياً لما يصدر منهم لبقائه في وضع الضعيف غير
رادار نيوز – يدعون بمحاربة الارهاب، ويرتكبون المجازر بحق الشعوب العربية وبالخصوص الشعب السوري البطل، والعالم المتمدن يتفرج دون حسيب أو رادع… هل محاربة الارهاب تتم بارتكاب أعمال إجرامية وإرهابية ومجازر إنسانية،
رادار نيوز – محاولات بائسة من بعض القوى المتشددة لاقتباس المشهد الطائفي من بعض الدول، والترويج لها في بعض المجالس والجمعيات على أنها السبيل للخروج من المأزق الطائفي. والمتابع الواعي، المثقف، يجد
يا نور الشمس، وابتسامة الربيع، وقمر الزمان. يا معيناً للحب والحنان، يا رمز الحب الصادق، ويا نبع العطاء الدافق. انت يا من بعثت نور الحياة بحملها ووضعت وارضعت وسهرت وتعبت، وصنعت الأجيال