رادار نيوز – يشبه نشوء الحركات التكفيرية الإرهابية ونموها وتطورها واتساع نطاقها وتأثيراتها، متوجة اليوم بالداعشية، خصوصًا على الوضع في لبنان، ما تدأب نسوة، رباتُ بيوت، على فعله أحيانًا، وهن يرتِّبن منازلهن،
رادار نيوز – مواطن بسيط، مثل فضل حكايتي، قد تتملكه الحيرة حين يسمع رأيين متناقضين، تطلقهما جهتان متخاصمتان، من مسألة واحدة. هذا الداعش… الوحش الممتدة حدود أنيابه من شِدْقَيْ أوَّل آكل لحوم
رادار نيوز – حلمت في القدم، مجموعة من الناس، بتأسيس دولة مستقلة، حرة، بعيدة عن كل وصاية وانتداب. حاربوا، قاتلوا، اعتصموا، واستعملوا جميع الوسائل السياسية والديبلوماسية، وعندما اتحدوا تحقق الحلم وأبصر لبنان
كان يا ما كان، في حاضر العصر، وليس من زمان زمان، أن أسبوعًا مرَّ على لبنان وجواره من البلدان، حمل من المفاجآت، السارّ منها والمأسوي المفجع، ما يجعلنا نسأل، متى تكف شهرزاد
“كونوا في السُّكوت أيها السَّامعون”… دعوة إلى المؤمنين تسبق فصل الإنجيل الذي يتلى خلال القداس. “إخرسوا وابلعوا ألسنتكم قبل أن تُقطع وتُرمى للكلاب”… دعوة إلى مسؤولين وسياسيين وحزبيين وإعلاميين وحتى روحيين، شرَّعوا،
رادار نيوز – يتعارف العالم، منذ القدم، على أنّ الشعوب هي مجموعات من الناس العقلاء الذين يتــّـحدون على حب الأرض، التي تسمّى الوطن، ويبذلون في سبيلها كلّ غالي ليحافظوا على قدسيتها وملكيّتـهـا
غَدٌ مِنْ يَاسَمِين (إلى وحيدتي لين التي تبلغ في 22 تموز سن الرشد، وإلى أترابها… هم الغد، هم المقبلون على الحياة، وقد باتوا أسياد حريتهم، بأحلام عساها لا تنكسر، مثلما تحطمت أحلامنا،
رادار نيوز – سُدل الستار على مونديال البرازيل. شهرٌ أسر العالم في الملاعب وعلى الشاشة الصغيرة، إذ طغت وقائع المهرجان العالمي على ما عداها.طويت صفحات الخيبات والدموع، الحزينة منها والفرحة. برز نجوم،
رادار نيوز – تنازعني شعوران، متناقضان طبعًا، وأنا أشارك في افتتاح شارع باسم الكبير سعيد عقل، في الأشرفية، في 4 تموز الجاري، المصادف عيد ميلاده السادس بعد المئة. شعور عامر بالفرح أننا،
رادار نيوز – ثلاثة جراح تنز فيَّ، وسط الجرح الأكبر الذي أحدثه في صلب الضمير وفي قلب القيم وفي صميم الحضارة، الوحش “الداعشي” الإرهابي المبارك من “داعشيين” مخفيين، والمنتمي إلى اللازمن واللاإنسانية.