رادار نيوز – أكد مكتب التحقيقات الاتحادي الأميركي FBI أمس الجمعة أنه سيساعد السلطات اللبنانية في التحقيق في انفجار مرفأ بيروت.
وفي التفاصيل أن المكتب قال في بيان: “بناء على طلب الحكومة اللبنانية، سيقدم مكتب التحقيقات الاتحادي لشركائنا اللبنانيين المساعدة في تحقيقهم في الانفجارات التي وقعت في مرفأ بيروت يوم الرابع من آب”. وأضاف: “بما أن هذا ليس تحقيقا يجريه مكتب التحقيقات الاتحادي، فلن يقدم المكتب تعليقا إضافيا في الوقت الراهن. يجب توجيه المزيد من الأسئلة إلى السلطات اللبنانية التي ستقود التحقيق”.
من جهته، أوضح مسؤول في هيئات إنفاذ القانون إن مكتب التحقيقات الاتحادي لا يمكنه تقديم تفاصيل عن نوع المساعدة التي سيقدمها وما إذا كان أفراد المكتب في طريقهم بالفعل إلى بيروت.
ولم تنشر الوكالات الحكومية الأميركية علنا أي بيانات أو مواد تشير إلى وجهة نظر المحققين ووكالات المخابرات الأميركية في أسباب الانفجار. لكن مصادر في الحكومة الأميركية قالت في أحاديث خاصة إن الوكالات الأميركية تعتقد بناء على الأدلة المتاحة أن الانفجار كان على الأرجح حادثا. وقالت المصادر إنهم يواصلون جمع البيانات وما زالوا يدرسون احتمال أن يكون الانفجار ناجم عن هجوم متعمد.
واليوم، كشفت مصادر أمنية لصحيفة “الأخبار” أنّ رئيس الجمهورية ميشال عون طلب من نائب وزير الخارجية الأميركي دايفيد هايل أن يشارك فريق من FBI في التحقيقات.
منذ ما قبل تشكيل الحكومة نشطت المواقع الإخبارية ومجموعات التواصل الاجتماعي لتوزير فلان وإسقاط علتان من التشكيلة الحكومية، فأنشئت منصات ما يسمى البورصة الوزارية. واضاف، بعد تشكيل الحكومة انتقلت البورصة إلى منصة
ولعدم النوم أبداً دون ازالة الماكياج! في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت أسماء كثيرة، لكن قلة من استطعن الجمع بين الاحترافية والشغف الحقيقي بما يقدمنه. من بين هؤلاء، السيدة رامونا يونس، الناشطة
يعيش لبنان منذ انتخاب العماد جوزيف عون رئيساً للجمهورية عرساً حقيقياً، ويشهد زحمة مهنئين شملت كل من الرئيسين الفرنسي والقبرصي بالإضافة الى امين عام الأمم المتحدة، وكل من وزير خارجية الأردن ووزيرة
قبل سنتين تقريباً وفيما كانت الأزمة المالية والنقدية تعصف بكل شيء في لبنان، اطل رئيس مجلس ادارة شركة HSC حسين صالح ليؤكد جهوزية الشركة لتلبية زبائنها في مختلف المناطق اللبنانية، كاشفاً عن
لم يفاجئني في الآونة الأخيرة الإقبال المتزايد على محاضرات علوم الإيزوتيريك التي تنظمها جمعية أصدقاء المعرفة البيضاء. فمركز علوم الإيزوتيريك الذي أسّسه الدكتور جوزيف بهو مجدلاني (ج ب م) في أواخر الثمانينيات