زمن تختلف فيه الأشياء، لاشيء فيه يتشابه… قرارات عشوائية قيدت حرية المواطنين. يصل المرء أحياناً إلى نقطة وسط بين الحيرة والعجز عن مواجهة تسلّط الدولة والمصارف على حياته وتعبه وأمواله أو راتبه
يأتي الكلام حينما يؤسفني حقاً في هذه الحياة.. هو وجود أشخاص لا يؤسفهم شيء. ويختفي الكلام عندما نرى أن المثالية الزائدة.. ليست مثالية.. إنما هي تمثيلية! وان مشاعرنا.. أصعب من أن توصف؛
لا تستغرب ولا تحتار، كيف أن بداخل كل الناس في لبنان حرب شرسة بين العقل والقلب… قتال واقتتال واتهام بعضهم البعض لاسباب مرت على الوطن من حرب وويلات والمواطن اللبناني هو الذي
مؤتمر “النهضة الاغترابية الثانية – لإبداع من أجل الحضارة والإنسان” مشروع الأديب د. جميل الدويهي أفكار اغترابية للأدب الراقي، منتدى لقاء – لبنان، وبستان الإبداع. القسم الثاني: الورقة 28- الدكتورة سحر نبيه
رادار نيوز – لا تظننّ لوهلة أنّك مجبر على السّير في خطّ اليمين والّذي أصبح مع مرور الزّمن يمثّل سياسة معيّنة. فإمّا أنت من أنصار اليمين أو أنّك من أنصار اليسار. ومن
رادار نيوز – ربما كان لكل إنسان قصة واحدة، وربما كان في حياة البعض العديد من القصص، ويعد الأمير الشاعر عبدالله الفيصل واحداً من الشخصيات السياسية والأدبية التي كانت ومازالت من ضمن
مؤسف حقاً ألا يشعر اللبنانيون أنهم في دولة إلا في الفواجع الكبرى. ومقلق فعلاً ألا يشعروا أنهم ينتمون إلى مجتمع إلا في الكوارث الكبرى، لكأنه الذي يختبر الوطن الصغير ويدفع شعبه الممزق
من مدينة بيروت التي تحدت الدهور والعصور والأزمان نستذكر كمال بك جنبلاط، الذي تحدى التسلط والظلم والحرمان، ورفع شعار التحرر من الذل والجهل والأوهام. وأدرك أنه لا بد من الصبر والثبات لتحقيق
سيماؤها في قلمها، إطلالتها ولغتها، بين دفتي كتاب (للوفاء بقية)، التي كرست له وقتها وطاقتها الدفينة لكي تصدره، في أيام تقلصت فيها الانشغال بالكتابة كما القراءة. وفاء الرفاعي، أديبة ذواقة، كاتبة مرهفة،