من المستحيل أن يجادل في التأثير فادي الخطيب على كرة السلة اللبنانية بعد أن تجاوزت كل المهن منذ الاعب اللبناني روني صيقلي
لحسن الحظ أن بلاده لم تره ارتداء القميص اللبناني للمرة الأخيرة. يقود لبنان ثلاث مرات في بطولة العالم لكرة السلة، بالإضافة إلى العديد من الميداليات على المستوى الدولي ، فقد وضعت له وربما بقدر أكبر حتى من بيروت المولد السابق نجم ميامي هيت.
ومع ذلك، أدلى الخطيب مواضحا ان سبب آخر جعله ينتقل بعيدا وهي الطريقة التي تم إعداد الفريق والتعامل معه على مدى العامين الماضيين.
والخطيب، المعروف أيضا باسم النمر، كنية أعطيت له من قبل المشجعين ووسائل الاعلام المحلية، وليس اغلاق الابواب مفتوحة تماما تاركا عودة محتملة لقيادة المنتخب الوطني في المستقبل. “لقد تحدثت مع المدرب غسان سركيس، واتفقنا على السماح لي بأستراحه هذا الصيف ، وسأعود في العام المقبل في التصفيات الآسيوية لبطولة العالم التي هي أكبر أمل لدينا للبنان وعلى الارجح سيكون المضيف من البطولة المؤهلة
وكشف الخطيب أن الحكمة كانت المحادثات السابقة معه في وقت سابق من الشهر الماضي ولكن المفاوضات لم تصل الى نهاية سعيدة بسبب المشاكل الداخلية التي تواجه الفريق.
مع بطولة العام الماضي اشتبكوا مع العالم رمضان ، صام الخطيب على الرغم من مشاركته في البطولة الدولية لكرة السلة في اكبر