لقاء الثلثاء ممكن ان يؤدي في المستقبل الى فعل مسيحي مشترك وممكن ان ينتهي كما بدأ ايضاً، ولا مشكلة في المصافحة مع احد وهي ليست مهمة جدا
علاقتنا مع الراعي كانت عادية اما اليوم فتمنينا ان يكون بطريركا عادلا وانا ضد ان يقول انه مع عودة الوزير بارود ويجب ان يخفف من ظهوره الاعلامي
قناعاتنا تمر بوقت ليس سهلا وهناك الكثير من الرهانات على إسقاط النظام السوري وعلى اسقاط خطنا، أنا أراهن على سوريا الأسد وعلى المقاومة وعلى هذا الخط السياسي
يهمني ان اصبح الرجل الاول لكن بطرق ديمقراطية وليس عبر “الدعس” على كرامات الناس بل بقناعاتي السياسية
وصلنا الى حل 90% من عقبات تشكيل الحكومة والامور ليست سهلة
يصرون على حقيبة الداخلية من أجل البقاء على أشرف ريفي ووسام الحسن
الحكومة عالقة عند عقدة وزارة الداخلية فيما تمثيل المعارضة السنية بدا يأخذ طريقه الى الحل ونريد الحكومة حكومة مواجهة لا تخضع للولايات المتحدة بل الى قناعات العروبة والسلم الاهلي وعدم العودة الى الحرب
سوريا تريد تشكيل الحكومة في لبنان ومصلحتي كـ8 آذار هي عدم العودة الى الـ س-س
أنا ضد حل “فرع المعلومات” ولكن يجب أن يأخذ وزير الداخليّة قراراً بتحويله من فرع إلى شعبة
