على اللبنانيين ان يكونوا اكثر حرصا على امن سوريا واستقرارها من السوريين انفسهم ونوجه عناية الجميع الى ان استقرار النظام السوري يشكل ضرورة شرق اوسطية ومصلحة لبنانية وان محاولة بث الفوضى الى سوريا سيؤدي الى حريق شرق اوسطي لا يمكن اطفاؤه
اؤكد على ضرورة ان تجري التحقيقات بشأن امكان التورط في حوادث سوريا بشكل قضائي وليس سياسي، القيادة السورية حريصة على لبنان بقدر حرصها على سوريا
اكثر المتضريين من عدم وجود حكومة في لبنان هو سوريا والتاخير بحد ذاته جزء من المؤامرة على سوريا ولو كان غير مقصود
هناك مخالفات بناء في بيروت والضاحية والجنوب وأكثر من مكان بحماية أمنية ورسمية، لذلك فإن من يجب محاكمته هو العهود التي سيبت الأمن
نطالب الحكومة القادمة لترتيب أولوياتها انطلاقا من ملف المطلوبين وإعادة النظر بملفات آلاف الموقوفين المكدسين بظروف سيئة حتى أصبحنا نسمع كل يوم انتفاضة في سجن ما
يجب الخروج من 8 و14 آذار والانتقال الى جبهة وطنية تلتزم الدولة ارتكازا الى الطائف وتلتزم بدعم تشكيل الهيئة الوطنية لالغاء الطائفية السياسية والنسبية والدوائر الكبرى واللامركزية، ندعو للخروج من عقدة السلاح الى الاعتراف بانجازات المقاومة والدماء وان الجنوب بقي سائبا حتى قامت هذه المقاومة