زينة جانبيه

مؤتمر الإعلان عن فعاليات الدورة الخامسة من منتدى المرأة العربية والمستقبل – NAWF بعنوان “المرأة والربيع العربي”

•·        لتكن المرأة شريكا في المكتسبات كما كانت شريكا في الانجازات •·        لتكن السلطة في خدمة الدولة والمجتمع وليس العكس •·        أبو زكي: مسيرة سلمية وجائزة جديدة للمرأة العربية •·        لوشوفالييه: مناقشة

معرض “زندكي” :12 فناناً ايرانياً معاصراً

افتتحت شركة سوليدير عند الساعة السادسة من مساء يوم الخميس 14 نيسان 2011 في مركز بيروت للمعارض على الواجهة البحرية الجديدة لوسط بيروت معرضاً للفن الإيراني المعاصر بعنوان “زندكي” (Zendegi   (تنظمه بالتعاون مع روز عيسى بروجكتس ((Rose Issa Projects وبحضور

جمعية”جاد” تدق ناقوص الخطر وتدعوا لإطلاق مؤتمر عام حول موضوع السجون

ولاعطاء المساجين حقوقهم الانسانية قبل فوات الأوان

دعا رئيس لجنة الاعلام-عضو الهيئة الادارية لجمعية “جـاد” – شبيبة ضد المخدرات الصحافي محمد العاصي في بيان أصدره ، “جميع السادة الزملاء المتطوعين-العاملين في الحقل الاجتماعي والانساني من خلال جمعيات وهيئات المجتمع المدني اللبناني، الى وضع جميع امكانياتهم وطاقاتهم للمساعدة فوراً في اطلاق أكبر ورشة عمل حول موضوع تأهيل السجون اللبنانية، ولإعطاء المساجين أدنى حقوقهم الانسانية التي كفلتها شرعة حقوق الانسان الدولية”.

وتساءل العاصي عن “دور المؤسسات الدولية الشبه غائبة عن هذا المجال، اضافة الى بعض الجمعيات الأهلية التي تملك الميزانيات الكبيرة” ، وناشد “الوزارات المعنية: العدل ، الصحة ، الشؤون الاجتماعية ، الداخلية ، الدفاع ، المالية و التنمية الادارية ، وغيرها من ادارات الدولة المعنية بشكل مباشر أوغير مباشر بالموضوع ، للمباشرة في اتخاذ الاجراءات الوقائية فوراً “، مؤكداً على “ضرورة دق ناقوس الخطر للعمل قبل فوات الأوان وحلول الكارثة الكبرى لاقدّر الله” .

كما طالب “بالتخفيف من العمل والضغوط التي تمارس على القوى الأمنية المشكورة على عملها الدؤوب في هذا الاطار ، والتي لاتزال تتحمل وحدها أعباء مسؤولية ادارة السجون ، وبالتالي لم يصارحتى اليوم الى نقل ادارة تلك السجون الى عهدة وزارة العدل تطبيقاً للقانون الجديد”.

FRAGRANCE, Exposition de Carole Torbey‏

الأسرة المقاصدية والعائلات البيروتية في كلمات

محاضرة القاها رئيس”جمعية المقاصد” أمين الداعوق، وكلمة ممثل الرئيس سعد الحريري الوزير حسن منيمنة في”فندق البريستول”

بسم الله الرحمن الرحيم  

– بادىء ذي بدء احيي دولة الرئيس سعد الحريري على وجوده بهذا الاجتماع ممثلاً بمعالي وزير التربية الدكتور حسن منيمنة
– واحيي مفتي الجمهورية اللبنانية سماحة الشيخ محمد رشيد قباني الصديق الكبير للمقاصد ممثلاً بأمين الفتوى المقاصدي الشيخ أمين الكردي
– وأحيي سعادة سفير المملكة العربية السعودية الأستاذ علي عواض العسيري ممثلاً بالملحق الثقافي الدكتور عبد العزيز العقيل
– وأحيي معالي الوزراء والنواب ورئيس البلدية المقاصدي وأصدقاء المقاصد .

– والتحية الكبرى والشكر الكبير هو إلى رئيس إتحاد العائلات البيروتية الأخ محمد خالد وزملائه في الاتحاد على دعوتي للتكلم عن المقاصد ودور العائلات البيروتية فيها والتي على مدى الأعوام تمثلت في مجالس إدارتها وأمنائها أكثر من 83 عائلة من بيروت.
وأشكر الأسرة المقاصدية التي صمدت خلال ثلاثين سنة متحملة بصمت، أكبر عبىء عرفته جمعيتهم في الوطن ، الوطن الذي عبث به جنون غير مسبوق من الداخل والخارج ولم يزل هذا الجنون … وأهلنا ووطننا ومدينتنا مأخوذون رهينة حتى أصبحوا سِلَعاً تتبادلها القوى دون رحمة أو ضمير … فلا بد من وقفة تأمل إلى أين يسير المجتمع وتحت رحمة من أصبحنا …
الشكر مجدداً لإتحاد العائلات البيروتية لدعوتي لهذا اللقاء وقد يكون من بعده وقفة تأمل من أين وإلى أين جمعية المقاصد …هذا الركن المجتمعي الأول في لبنان.
والشكر المكتوم يوجه إلى الزملاء في مجلس الأمناء الذين يتحملون مسؤولية الجمعية ويعيشون مشاكلها وهمومها…

فلا بد لي من المرور على تاريخ المقاصد ورؤيتها ورسالتها والتحدث عن نشاطاتها وانجازاتها وتطلعها المستقبلي … لكن في البداية أنقل إليكم روحية مجالس الأمناء، الذي كان لي الشرف أن أخدم من خلالها لمدى ما يقارب 30 عاماً … كان القرار دائماً لهذه المجالس.
” إن تقليص نشاطات جمعية المقاصد لإنقاذها ليس هو البديل” ، الحل يكمن بإتحاد القوى لدعمها فعلياً كما يدعم الأب ولده أو الإبن والديه … دون منّة ولا شكورا او التوقع إلى مردود مادي أو معنوي … لكن جمعيتنا بعد 133 سنة لها حق علينا … فأي من الموجودين هنا أو غير الموجودين لا يؤمن كما آمن الأسلاف أو لم يسمع ما  يقوله المخلصون “تصوروا لبنان بلا مقاصد” ، … يقولها عن المدارس والمستشفى والكشاف والمتطوعين والمستوصفات وآخر مدرسة في الجرد.
هذه المقاصد ليست بشركة تجارية تكبر وتصغر حسب السوق… هي ركن إسلامي سني عريق مطلوب أن يبقى ويستمر وينمو في خدة شاملة لكل المجتمع وليس لذوي احتياجات أو فئة معينة  … كل المجتمع. كما أراده المؤسسون

“حديقة الفصح” في أسواق بيروت

بمناسبة قرب حلول احد الشعانين وعيد الفصح المجيد، أطلقت شركة “سوليدير” “حديقة الفصح” في أسواق بيروت- ساحة العجمي،  وذلك بعد ظهر يوم الجمعة 1 نيسان 2011.

تتضمن الحديقة الغنية بالازهار والخضار، حوالي 20 أرنباً يتحركون آلياً حيث يقومون بنشاطاتٍ متنوعة، تتوسطها شجرة ناطقة تروي قصصاً ممتعة ومحببة من الاولاد. كما سيسمح للأولاد بالتجول داخلها والتقاط الصور مع الأرانب.

وسيتبع ذلك ابتداءً من 23 نيسان وحتى الاول من آيار 2011 عروض ترفيهية في محيط الحديقة تحييها فرقة .“La Grande Famille” تجري هذه العروض يومياً من الساعة الخامسة بعد الظهر حتى الساعة السابعة مساءً. كما ستجوب استعراضات راقصة شوارع الأسواق وذلك يومياً من الساعة الرابعة بعد الظهر حتى الساعة الثامنة مساءً.