/

العشاء الميلادي السنوي للرابطة المارونية في استراليا

164 views
11 mins read

رادار نيوز – سيدني – أقامت الرابطة المارونية في أستراليا عشاءها الميلادي السنوي في حضور قنصل لبنان العام شربل معكرون، المطران أنطوان شربل طربيه، المطران روبير رباط، قنصل لبنان الفخري لدى تازمانيا فادي الزوقي، عضو بلدية كانتربري بانكستاون جورج زخيا، الوفد العسكري اللبناني: المدير العام لأمن الدولة اللواء طوني صليبا، العميد ساسين مرعب، الرائد دوري داغر والملازم نايف رحال، الرئيس الأقليمي للجامعة الثقافية في العالم ميشال الدويهي وعقيلته رئيسة سيدات الأنجيل زيتا الدويهي، مستشار المطران طربيه أنور حرب، رئيس المؤسسة البطريركية للانماء الشامل في سيدني سركيس ناصيف، وعدد كبير من الداعمين وأعضاء الرابطة المارونية.

كرم
قدم المناسبة الاعلامي سركيس كرم فرحب بالحضور، وقال: ” هذه الأمسية الميلادية جمعتنا بروحية الفرح والعطاء على امل ولادة المخلص”.

الهاشم
وألقى رئيس الرابطة المارونية أنطوني سعيد الهاشم كلمة رحب بها بالجميع وقال: “نجتمع مساء اليوم لنحتفل بعيد الميلاد المجيد وحلول العام الجديد، لنتشارك سويا التأمل بما تحمله معاني العيد الساطعة بولادة المخلص الذي نلتقي بأسمه وببركته في كل مكان وزمان، وليس فقط أيام الأعياد والمناسبات. ولنتقاسم معا لقمة عيد ممزوجة بفرح لقاء أحباء وأهل وأصدقاء، وبشوق إستقبال طفل المغارة ليسكن قلوبنا ويرافق تحركاتنا ويبارك خطواتنا”. 

أضاف: “إننا كرابطة مارونية في أستراليا نتقدم منكم بأطيب معايدة بالميلاد المجيد وبأطيب التمنيات للعام الجديد، ونشكر حضوركم ووقوفكم معنا دوما، ومساندة مشاريعنا الرامية الى دعم الأبرشية المارونية برعاية المطران انطوان شربل طربيه”. 

طربيه 
والقى طربية كلمة تحدث فيها عن “معاني العيد وولادة الرب يسوع. وتطرق الى زيارة الفاتيكان الأخيرة والمؤتمر الماروني الأول “الاجتماعي الاقتصادي” الذي عقد في بكركي”، منوها “بالمصالحة المسيحية التي تمت بين رئيس “حزب القوات اللبنانية” سمير جعجع ورئيس تيار “المرده” سليمان فرنجية”.

وقدمت الرابطة المارونية هدية رمزية الى المطران طربيه. 

Previous Story

الاباتي الهاشم وصل الى سيدني على رأس وفد من الرهبانية المارونية

Next Story

محاضرة لبيار زلوعة في جامعة سيدني بدعوة من المؤسسة الأسترالية اللبنانية

Latest from Blog

لا تصيبكم الحيرةُ فالحياة بمجملِها أصبحت مفارقات       بين التثقيف والتضليل   نشهد في