أيا سيدي سألتك ماذا بعد… أقبلة من شفاه بلا وعد… أو نظرة نسر محلقة كالرعد… ماذا بعد … حين أتيت كان الحزن يغزو مقلتي… والقدر المستبد داء لا ذنب علي… أيا سيدي
تأملتُها!.. تأملت تلك الأحاسيس بالجمال!.. بالألوان!.. بالخطوط!.. بالمسطحات الناتئة!.. وكأنها محراب لنظرة صوفية، تجعلك تحيا في ثنايا تلك المادة اللونية التي اختارها، عبر المزج بين نقاط، كأنها نقاط بداية ونهاية، لفلسفة ذاتية
ليست الرشاقة هاجس المرأة فقط، فالرجل يحرص على رشاقته من أجل طلة مميزة امام الجمال الأنثوي. ومع هذا الجمال تنساب الموسيقى لغة راقية، وعذوبة، تنسكب منها الأنغام وكأنها مفردات لغة ابتدعها كاتب