كـَ زمجرة رياح عاشقة هبّت نسائمه حوّلت خرير أيامها الداكنة بـِ لون القهوة إلى ذهب وألماس مضى وقت طويل قبل أن تستعيد أنفاسها تلثم شفاههُ عن وسادة أحلامها كان وجههُ يبتسمُ لها
نبويـاً يأتي مشعاً كالرجاء عطره الصمت رحيله ميلاد حضوره ميلاد خطواته رئات الرياح أحلامه تأخذ شكل الارض وتبرق فى عينية فصول الزمان لـــــــه… أمكنة أخرى تتفتح فوق كل الحواس وتنضج فى وعي
من دوحة العلم والاخلاق، ومن روضة العطاء والتفاني، ومن بيت المكارم والاصايل، هو سليل العلماء ونصير الضعفاء، هو خير امتداد لوالده سماحة الشيخ محمد المصري انه الشيخ رضا المصري، ذلك الشاب المفعم
تا أغمرك بروحي وغنيلك .. من يومتل جيت عا هالدني .. الورد من ريحتك صار يغتني.. وعيوني من فرحتها صارت تحكيلك .. بدموعها ترسم حروف ترندح تناديلك .. ما أغلى من إبني
من المألوف والمتبع في ديارنا العربية أن يرفع الناس أنظارها الى فوق كي يروا اصحاب القيم الحقيقية في بلدانهم، ويهتدوا بهديهم، ويستفيدوا ويفيدوا أوطانهم، من أهل العلم والمعرفة، والخبرة الذين أسهموا اسهاماً
أشهر قليلة… وتتضح معالم السياسة في العالم، وخصوصًا في منطقتنا المضطربة التي دخلت دولها جميعًا مع المسمى ربيعًا عربيًّا، اختبارًا جديدًا جديًّا، إذا تجاوزته تكون أهلًا للاستمرار، وإلَّا تصبح من جديد جرمًا
ما تكون زعلان مني هالمرة كتير … عند الصبح صبحتك قبل ما الطير يطير… وهاك اليوم مرجحتك بغمراتي… من شعورك زينت غصون همساتي… بس بالحقيقة.. أنا لما بشلح كلماتي… الأرض بتتحرك بتسمع