مساحة حرة - Page 24

كلما فتحت قصيدة فتحت جرحا وكلما استمعت أغنية نبت بقل الحزن بعيني جسدك المائي صوتك المائي عيناك المائيتان تذيبان كتلة الجليد الذي تراكم على قلبي وجمد نبضي يغسلني ماءك حتى أطراف الأفق

باسم تراب مقدَّس، وُصف بأنه جنة الله على الأرض، هو أرض لبنان، وباسم شعب، نادى قبل أن تكون هناك حضارة إنسانية، بالمحبة والسلام، هو شعب لبنان، وباسم جرح هو صنو الخطر، مذ

بين القلب والبصرْ ووجهكَ.. يعاند الدهرَ يشاكس القهرَ ويعزف نسيم الأمل بين الشجرْ.. حملتُ صوتكَ في قلبي اتكأتُ الى دربكَ تنفستُ النور وصفعتُ القدرْ.. أراكَ تُمطر دفئاً على حرفي وعلى كفّي تزرعُ

رادار نيوز – ما زالت الاعلامية سوسن السيد ، صاحبة الاطلالة المميزّة..تتألّق بشتّى برامجها التليفزيونية عبر شاشة المرأة العربية،وقد دأبت منذ اطلالاتها تلفت لبّ المشاهد والمتابع لما تتميّز به من مواضيع تطرحها

ليلي طويل وعيوني تلتحف النعاس بأنتظار ان تجيء يدور برأسي الف سؤال هل وجهك سيُنسيني أحزان ويصبح مرافيء لمرساة الروح جسدي يترقب نبضك فيه وجودك يملاء كل الحواس أتيتُك وأعرف أنك ليوم

لمين قللي كرمال مين … أنا حلفت بروحي بالغالي يمين .. حلفت بالضحكة بفرحة زهر الياسمين .. بفراق الورد .. بغصة الشلح الحزين .. بدعسات الشتي كلما ميل عالغصن تشرين .. لمين

الفرس من الفارس العارف للإتيكيت الشركسي و المتابع لسلسلة الإتيكيت الشركسي يعلم أن الشراكسة يرسلون أبناؤهم بعيداً عنهم تمهيداً لمرحلة الرجولة       في هذه المرحلة تتكون شخصية الرجل الشركسي

رادار نيوز – يقول ن. دوبروفين في كتابه “الشراكسة – الاديغة” واصفاً شخصية الشركسي: ” إن الشراكسة الشجعان بالفطرة, و الذين اعتادوا على مجابهة المخاطر منذ نعومة أظفارهم, كانوا يحتقرون الى أقصى