رادار نيوز – في شهر تموز 1908 تم اعلان الدستور العثماني. وكانت الأصول المرعية تقضي بأن تعلن وثيقة الدستور وتتلى بعض بنوده في احتفالات رسمية في جميع المراكز الحكومية، اشعاراً ببزوغ فجر
رادار نيوز – في مناسبة تقييد حرية الاعلام ومحاولة كم افواهها من قبل المحكمة الدولية كان للإمام موسى الصدر المواقف التالية * إن الصحافة محراب لعبادة الله وخدمة الإنسان وإذا لم تقم
– استأجر جحا داراً، وكان خشب السقف يُقرقع كثيراً، فلمَّا جاء صاحب الدَّار يُطالبه بالأجرة قال له: أصْلِحْ هذا السقف فإنه يُقرقع، قال: لا بأس عليك، فإنه يسبح الله، قال جحا: أخاف
رادار نيوز – المعلوم ان اكثر رجال السياسة يبدأون أحراراً مجاهدين، وينتهون أصحاب مصالح ممتهنين، في البداية يعتنقون الحريات الديموقراطية ويجاهرون بالمطالب الشعبية، فإذا جلسوا على كراسي الحكم نسوا أو تناسوا. ومن
رادار نيوز – قصة إبريق الزيت في ايام زمان لها دلالات عميقة وبعيدة، وهي أشبه بروايات شهرزاد التي كانت تؤجل من خلالها الموت وهي تحكي لشهريار حتى صياح الديك. إنها باختصار قصة
رادار نيوز – كانا خلال الستين سنة يتصارحان حول كل شيء ويسعدان بقضاء كل وقت الفراغ في التحدث والاهتمام احدهما بالاخر… ولم تكن بينهما أسرار، ولكن الزوجة العجوز كانت تحتفظ بصندوق فوق
أحاديث وأحداث، قصص وأخبار، طرائف وأمثال جمعها “سلام الراسي” عن ألسنة الناس لئلا تضيع. رادار نيوز – نقولا طعمة من مزرعة ” الخريبة ” التي هاجر جميع سكانها فأصبحت إسماً على مسمّى،
أحاديث وأحداث، قصص وأخبار، طرائف وأمثال جمعها “سلام الراسي” عن ألسنة الناس لئلا تضيع. رادار نيوز – تعلمت من الشيخ أبي حمد الحرفوش حكمتين: حكمة التأني وحكمة الصبر، قال: ” كان ذياب
أحاديث وأحداث، قصص وأخبار، طرائف وأمثال جمعها “سلام الراسي” عن ألسنة الناس لئلا تضيع. رادار نيوز – ” أبو كايد ” شخصية لا تُنسى، معّاز متقاعد، هكذا بدا لي أن أسميه، –
يظهر التاريخ أنه لا ولم يوجد جيوش لا تقهر. الخضوع التام ممكن فقط في المقابر. الكاتب هو مهندس النفس البشرية. العرفان بالجميل هو المرض الذي يعاني منه الكلاب. أنا لا أثق بأحد،